الارهابي الطائفي بشار الفيضي
ان رفض الشيعة الاحتلال سنعارض خروجه
:مايقوله اليوم الطائفي الارهابي بشار الفيضي امر متوقع وتمت الاشارة اليه اكثر من مرة وهو ان ادعياء المقاومة وعلى راسهم هيئة الحقد والارهاب الصدامية هيئة الضاري وجوقته المنحرفه ومن يسانده من خونة الوطن والدين و التي ازهقت ارواح شعبنا ودمرت خيرات العراق ومقدساته باسم المقاومة والجهاد يتخذون من امر محاربة الشعب العراقي كيفما تحرك كهدف وغاية , سواء اتخذ موقف الحكمة والهدوء في التعامل مع قضية الاحتلال او هو طالب بخروجه وجدولة انسحابه وها هو الطائفي الارهابي البعثي بشار الفيضي يستغرب اليوم من مطالبة القيادي في المجلس الأعلى العراقي السيد صدر الدين القبانجي بانسحاب أميركي سريع من العراق، قائلا إن تصريحاته بالأمس تختلف عن اليوم. وأضاف الفيضي قائلا كذبا ونفاقا إن القبانجي كان بالأمس من المساندين لوجود القوات الأجنبية في العراق، ويدعوها بالمتعددة الجنسيات، أما اليوم فيطالب برحيلها.
وقال هذا الارهابي إن تصريحات القبانجي اليوم تأتي لخدمة أجندة خارجية متهما اياه بالولاء لاجندة مجاورة في صلف واضح ومخالفة لاي طرح يطرح على الساحة السياسية فان قال الشيعة وباقي شرفاء المكونات العراقية لاموجب لبقاء المحتل بعد استتباب الامن والتخلص من الارهاب الطائفي البعثي الوهابي الحاقد ينبري هؤلاء المنافقين لقول الضد وفق مبدا خالف تعرف.واضاف هذا الارهابي
"إن المفاجئ في تصريحات القبنجي هو أنها مغايرة لتصريحاته السابقة، حيث كان دائما يؤكد أن القوات المتعددة الجنسيات قدمت للعراقيين خدمة، وكان من المساندين لوجود هذه القوات وللعملية السياسية التي تمت في ظل هذه القوات. وأنا أعتقد أن هذه التصريحات تأتي في سياق الضغوط على قوات الإحتلال لخدمة أجندة خارجية" وياتي هذا التصريح كارسال اشارة استعداد للركوع مرة اخرى تحت البسطال الامريكي ممنين انفسهم بالعودة مرة اخرى الى حيث حكم العراق حكما دكتاتوريا مقيتا متناسين ان الذي يحكم العراق اليوم هم ابنائه وفق شرعية صناديق الانتخاب لاشرعية حكم ابن العوجة ومحرفي الكلم عن مواضعه.
شبكة البروج الاخبارية