حدثت عدة محاولات لحذف أسم الشبك من الدستور في الايام الاخيرة فعلا وقام الشرفاء من العراق بإعادة درج الشبك في الدستور وخاصة من الاحزاب الوطنية التي تريد وحدة العراق ومنها التيار الصدري الذي أصر الى إعادة اسم الشبك الى الدستور وكفى بالكتل السياسية جعل الشبك شماعة لتحقيق أهدافها.
الايام القريبة القادمة ستلمسون التوتر بين التيار الصدري المصر على ادراج الشبك والتحالف الكردستاني المصر على تهميش وإقصاء الشبك.
ومهما يكن فإن الرابح الاكبر هم الشبك والوطنيون من العراق الموحد العظيم والخاسر الوحيد هو التحالف الكردستاني الذي نسي مظلوميته في عهد صدام وأمتشق سوط صدام ليصبح الجلاد الجديد ويعمل على تهميش وإقصاء الشبك وإسكات صوت الحق الهادر .