الكتاب الالكتروني الاول

بحمد الله ومنته . وبمدد من اوليائه , محمد واله الطاهرين صلوات الله عليهم اجمعين , وبدعاء الاحبة الموالين ومثابرة
الاخوة في قسم الاصدارات فقد بدأنا العمل في اصدارات الشبكة , وها نحن نصدر الكتاب الاول وهو كتاب
( نشأة التشيع والشيعة ) للسيد الفيلسوف الاسلامي الشهيد محمد باقر الصدر قدس سره
والذي سيتبعه كتبا واصدارات اخرى مهمة وحصرية وتفتقدها المكتبة الالكترونية
املين ان ينال عملنا رضاء الله واهل بيت العصمة والطهارة واستحسانكم


ادارة الشبكة
كتاب نشأة التشيّع والشيعة

للشهيد محمد باقر الصدر
اضغط هنا لتحميل الكتاب وهو مضغوط

هذا رابط اخر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الحجم 1 و39 ميكابايت مضغوط ب RAR

اشكركم شكرا جزيلا على هذا العمل الاكثر من رائع وجعله الله في ميزان اعمالكم وحشركم الله مع الشهيد واجداده الطاهرين

الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، و صلى الله على محمد و آله الطيبين الطاهرين و صحبه الأخيار المنتجبين

بارك الله بجهودكم أخي الكريم خدمة لمذهب أهل البيت عليهم السلام وأنشاء الله يثقل هذا العمل الكبير ميزان حسناتكم و ينفعكم الله به في الدارين و يحفظكم وأهليكم من كل سوء و يزيدكم تمسكا و ثباتا على الحق و معا على خطى السيد الشهيد ما حيينا بإذنه تعالى و مزيدا من العمل و المثابرة لنشر كلمات هذا السيد الفيلسوف الذي هو بحق مدعاة فخر و إعتزاز للأنسانية جمعاء و ليعرف العالم فضاعة الجرم الكبير الذي أرتكبه طاغية العراق المقبور ضد هذا المفكر العملاق و حجم الخسارة الفادحة التي منيت بها الأنسانية بفقده و أخته العلوية الطاهرة بنت الهدى و سيبقى فكرهما المتألق يضئ للأجيال مدى الدهر و ليذكرهما العالم الأنساني مقبّلا أياديهما البيضاء في عالم الفكر و الأدب و رافعا يديه بالدعاء لهما و الرحمة لهما واللعن الدائم على الطاغية المقبور في جحره الذي اختبأ فيه و حفرته التي ثوى بها خاسئا ذليلا و الحمد لله رب العالمين

تم تحميل الكتاب وتنزيله وهو كتاب رائع وجهد عظيم تشكر ادارة الشبكة على انجازه
بانتظار المزيد
الله يوفقك اخي النعيمي دنيا واخرة

احسنتم اخي وحبيبي طلال النعيمي على هذا العمل وجعله الله في ميزان حسناتك

مشككككككككككككككككككوووووووووووووووووررررررررر

-------------------------------------






الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على محمد و آله الطيبين الطاهرين و صحبه الأخيار المنتجبين

الأخ الكريم " سني وافتخر" السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

طلبتم وفقكم الله من الأدارة " كتبا سنية " على حد تعبيركم ، أحب أن أبشركم أخي الفاضل بأن الأدارة الكريمة ستنشر قريبا جدا الجزء الأول من كتابنا الذي يحمل عنوان :-

" عليّ في الصحاح و المسانيد و السنن في كتب غير الأمامية "

و الذي تعمدت فيه نقل أهم ما ذكرته كتب أحبتي أهل السنة الأفاضل و كان الهدفان الأساسيان من تأليفه هما:-



أولا :

تعريف الشيعي الكريم بما يذكره أهل السنة من فضائل لبطل الأسلام علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) و ما يحملونه له من الحب و الأمتنان و التقدير لدوره الرائد في نشر الأسلام الحنيف و الذود عنه كما هو حال الصحابة الأكرمين (رضوان الله عليهم ) الذين كانوا جنبا الى جنب مع النبي ( ص) فاستحقوا ثناء الله سبحانه بقوله :



{ محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من اثر السجود }



فأهل السنة لا يجحفون بحقه كما قد يتوهمه البعض، و الكتاب كفيل بإزالة هذا الوهم و التصور الخاطئ حيث سيرى فيه الكثير الكثير من الأحاديث الصحيحة التي استفاضت به كتب أهل السنة و صحاحهم و بالتالي سينظر بعين الأنصاف الى أخوته في الدين و الملة بل سيحبهم في الله كما أحبهم .



ثانيا :

تعريف السنيّ الكريم بما في كتبه و صحاحه من الكتب المعتبرة من الروايات و الأخبار و أقوال للنبي الأكرم ( صلى الله عليه و آله الطاهرين و صحبه المنتجبين ) و التي تصدح بأعلى صوتها لتشهد لعليّ ( عليه السلام ) بالمواقف المشرّفة و التي ربما لم يسمع بها لقلة القراءة مثلا أو لسبب آخر بل ربما يسمعها من أخ شيعي و كان يعتقد أن هذا الشيعي مغال في فضائل عليّ و مبالغ في حبه له بما يخرجه عن الدين. فأذا رأى السني أن هذا الشيعي يروي أحاديث مروية بعينها في صحاحه و كتبه و أنه لا ينفرد بروايتها فسيكون هذا سببا كفيلا بعودة الألفة بينهما استجابة لأمر الله لنا في الأعتصام بحبله بقوله عز و جل في سورة آل عمران :

{ وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103) وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104) وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105) }

تحياتي للجميع و ألتمس دعائهم في التوفيق لكتابة الأجزاء الأخرى من الكتاب لجمع شملنا متمسكين بالسنة النبوية المطهرة و سائرين على خطى أهل البيت الأكرمين و الصحابة المنتجبين

و السلام عليكم جميعا

و السلام عليك أخي الكريم و رحمة الله و بركاته و دعواتي بالتوفيق





أخوكم الأصغر الحاج " أبو غدير " - ألمانيا





----------------------------------

السلام عليكم
جزيل الشكر اخي المدير العام وننتظر جديدكم تقبل الله منكم هذا العمل وجعله في حسناتكم

قريبا سيصدر كتاب الكتروني اخر للشهيد الصدر وهو
اقتصادنا