أقل ما توصف به رسالة تركي بن عبدا لعزيز آل سعود إلى أسرته بالرحيل عن البلاد والتأكيد عن رفض شعب بلاد الحرمين الشريفين أنها رسالة اللا غفران لأنه لا يمكن لهذه الأسرة التي رفضت الرأي الآخر وحكمت البلد بالقوة والبوليس وفتحت السجون أن تقبل رأي وطرح جري كهذا خاصة وانه جاء من احد أفراد الأسرة الحاكمة .
وليث الأمر يقف عند حد عدم الغفران ولكن بلا شك أن الأمير تركي بهذه الرسالة قد ورط نفسه ورطة لن يخرجه منها حتى أمريكا التي أكد على أنها رفعت يدها على حماية الأسرة الحاكمة يعدما تأكدت من عدم شرعيتها.
الرسالة منشورة في وكالة أنباء الجزيرة وبها تفاصيل أكثر.