دعوة الى تضاهرة شيعية عامة وشاملة

وسط شعارات ولائية لمنهج التشيع لآل المصطفى الأمجد.. وغضب متزايد من ممارسات علماء آل سعود التكفيرية والتي تدعو الى المزيد من اضطهاد وابادة الشيعة ..خاصة بعد فتوى امام الحرم المكي المجرم الوهابي الكلباني المكلوب .. بتكفير علماء الشيعة قاطبة .. أعلن الشيخ المجاهد عبد الحميد المهاجر من على منبره مساء اليوم من على ارض المقدسات ..
[b]ان على السعودية ان تعتذر رسميا من جميع الشيعة على جريمة الكلباني في تكفير الشيعة ..
وان تقوم مباشرة بعزل هذا المجرم الحاقد من امامة الحرم المكي
والاّ ...
فأن مضاهرات الشيعة ستستمر بلا هوادة ....
..........................
هذا وقد نقلت قناة الانوار الفضائية محاضرة الشيخ المهاجر الذي توعد الكلباني بغضب الهي نازل عليه لامحال قريبا بأذنه تعالى
..............................................
فألى جميع الشيعة في العالم مساندة التضاهرات ولتكن تضاهرات مفتوحة وشاملة .. حتى الاعتراف بالجريمة النكراء لكلب مهلكة آل سعود .. ولكي لايتطاول كلب آخر على مقامات مراجنا العظام وعلمائنا الاعلام المجاهدين الذين ما عرفوا الا بالتقوى والصلاح وخدمة الاسلام والمذهب الحق .. ولنعمل جميعنا من اجل الاستمرار في استنكار وشجب جريمة الكلباني الكافر ( من كفّــر مسلما فقد كفر )
ومن هنا ادعو جميع الاخوة والاخوات في هذه المنتديات المباركة ليدخلوا ويدلوا بافكارهم وارائهم في سبل ادامة المضاهرات الشيعية واستمرار الاستنكار والشجب حتى اعتذار آل سعود وعزل الكلباني

سلسلة الكتب الممنوعة..1
كتاب
القواسم المشتركة بين
آل سعود وأسرائيل
..............................................

http://www.mediafire.com/?sharekey=9...db6fb9a8902bda
_________________
سلسلة الكتب الممنوعة 2
يوميات امرأة في السجون

http://www.mediafire.com/?zxdmvy2uzgw

هذان الكتابان وغيرهما مما سيصدر لاحقا .. هو جزء من حملة لكشف عورات النظام الوهابي في ارض الحجاز .. حتى الاعتذار الرسمي لعلماء الشيعة وعموم اتباع مذهب اهل البيت ع من جريمة تكفير علماء الشيعة التي اقترفها الكلباني وحتى طرد هذا المجرم من منصبه ومعاقبته ...

من حقنا الدفاع عن معتقداتنا وأفكارنا ..

تحية للشيخ الجليل عبد الحميد المهاجر

» مؤسسة التراث في برلين- دعوة عامة
» مؤسسة التراث في برلين - دعوة عامة بمناسب
» دعوة قضائية ضد ال 22 وهابيا
» مواقع شيعية
» دعوة الى كتابنا ومثقفينا وأعلاميينا