سيكون مصير قادة الأكراد الفاشست كمصير سيدهم وقدوتهم صدام ,بأى حق يعتبر الأكراد كل من لا يتكلم العربيه كلغة اولى كرديا وكأنما لا وجود بعد العرب فى العراق الا للأكراد فقط ,شأنهم فى هذا شأن اليهود فهم يطمعون ليس فى الموصل فحسب وانما فى مناطق الحدود الممتده من خانقين حتى على الغربى وذلك لايجاد حاجز يعزل العراق عن العالم الأسلامى كأسرائيل التى عزلت المشرق العربى عن المغرب العربى وذلك لأن كلا الكيانين انشئا بتخطيط واسناد من الأمريكان والغرب الأستعمارى .