محلة الشيخ عمر
الشيخ الزاهد العابد معين الدولة عمر بن محمد الملاء
تولى الاشراف على الجامع النوري الكبير
من قبل نورالدين محمود زنكي سنة 1170م
وهي جزء من محلة زبيد القديمة
فيها اثار خيرية لمصطفى جلبي بن الفريق العسكري محمد باشا
الصابونجي اول من انار المدينة وعمر كثير من الجوامع والمدارس
وفيه مسجد قديم يدعى
ابو الليرة او مسجد الليرة اختصارا
اصبحت المحلة وسط المدينة وكثرة الاسواق والفنادق والمطاعم وفيه
رحبة النقل الداخلي ولايزال فبه دور للسكن
مثل اسرة الضاحي
الراوي
السماك
شهاب الحمد
العيشة
محلة الرابعية
سميت هذه المحلة بهذا لااسم
نسبة الى جامع الرابعية الذي بنته رابعة خاتون الجليلي
اخت الحاج حسين باشا الجليلي
وهي غير المربعة
واشهر معالمها القناطر وهو نوع من البناء يقع على طرفي الزقاق
ويشكل قنطرة فيها جامع الرابعية
وفي الجامع المدرسة العثمانية التي اسسها عثمان بك الحيائي
الجليلي
يدرس فيها الاستاذ عبد الله الفيضي
وكذلك فيها
مدرسة حسن باشا الجليلي
ومسجد حسن باشا الجليلي
وفيها كذلك
حمام قرة علي التي هدمتها البلدية فيما بعد
وفيها دار القاصد الرسولي
وكنيسة الساعة
اهم الاسر
الطحان
اسماعيل الفحام
الدباغ
محلة باب لكش
كانت محلة التغالبة سكنها بني تغلب
يقال لكش هو القش اي الحشيش اليابس
ومنه يقصد الى سوق التبن ويقال هو الاصح ان لكش هو الجهش
البكاء بصوت مسموع
ومنه يقصد الى مدافن المسلمين فهو باب البكاء انشيء سنة 1802 م
فيها العديد من الجوامع
وفيها حمام بناها يونس بك بن عبدالرحمن باشا الجليلي
ومسجد للبكريين كانت تدعى ايضا محلة البارودجية لامتحان اهل
المحلة بصنع البارود
وفيها مساجد
الملا سليم و الحاج حسين النجار والدبكي
اما اهم الاسر
الصواف
جلعوط
عزيزة
هدو
الخيرو
الدناوي
جميلة خان
هوية
الصيادي
الحجاز
فخرية
محلة باب البيض
واكيد لانها منطقتي فاسهب بها كثيرا
باب البيض
كان يدعى باب كندة
سكنه بني كندة وفيه يظهر سور الموصل القديم وهو محلتين علوي
(فوقاني)وسفلي (تحتاني)
واسمه لانه يؤدي الى سوق البيض ويقال سوق الخيول ويقال سوق
السيوف
كان فيه مقر الحامية الالمانية والنمساوية الثاني
وفيه جامع الزيواني نسبة الى احد الشيوخ الصالحين محمد الزيواني
دفين الجامع
يقع هذا الجامع في محلة باب البيض ملاصق تقريبا للباب المذكور
ويعرف ايضا بجامع باب البيض انشأءه سليمان باشا واخيه محمد
باشا ابن محمد امين باشا ابن الحاج حسين باشا الجليلي وكان ختام
انشاؤه سنة 1193 هجرية .
كان هذا الجامع قبل ذلك مسجدا صغيرا اقام ودفن فيه رجل من
العباد الزهاد يدعى محمد الزيواني وقد وقع قبره داخل غرفة صغيرة
بابها من داخل المصلى في جهته الشمالية . وفي الجامع ايضا
غرفة للحديث الشريف عدا غرف المدرسة وفيه ايضا مدفن خاص
مدفون فيه كل من محمد باشا وافراد من اسرته
ومن توابعها رحبة النقل الخارجي ومن اشهر بيتواتها
الاغوات الحيالية
اليوزبكي
وال شاهين
والبكوع
وال زيادة
وال حمندي
وصالح الحاج حسين
وال النجار
وكركجة
وال عبدالواحد
وال حميد
وال جلبي
وال حموش
وال رومي
وال حمودات
وحمدون العبدلي
والسليم
ودللي
والقصيري كانوا ولايزالون يرقون المرضى فيشفون باذن الله تعالة
وبصورة خاصة شلل الفم واعوجاجه