عاد مسلسل إغتيال أبناء القومية الشبكية في الموصل وكما يلي:
بتاريخ 24/9/2007 استشهاد الشاب علي شفيق الشبكي وقيام الارهابيين بتهشيم رأسه.
استشهاد الشاب سالم الحاج أسعد مع إصابة شقيقه طالب بإصابات بالغة عند قيام إرهابي بإطلاق الرصاص عليهما في محل بيع زجاج السيارات مقابل ساحة البيع المباشر في الجانب اليسر من مدينة الموصل.
بتاريخ 30/9/2007 استشهاد المواطن الشبكي شاكر صادق وقيام المجرمين التكفيريين بتعذيبه .
بتاريخ 3/10/2007 استشهاد المواطن قاسم محمد ذياب في حي الانتصار.
بتاريخ 2/10/2007 استشهاد على اصغر عباس و اشتر على اصغر عباس في حي الماء \ سوق البقر .
بتاريخ 28/9/2007 استشهاد حسون تحسين في حي البكر .
استشهاد سيف علي في مدينة الموصل من قبل الإرهابيين.
استشهاد علي الشبكي في مدينة الموصل من قبل الإرهابيين
بتاريخ 9/10 / 2007 استشهدت المواطنة الشبكية نافعة داؤود في قضاء الحمدانية من قبل فوج الرابع الفرقة الثانية من الجيش العراقي.
بتاريخ 9 / 10 /2007 وفي تمام الساعة 12.00 من منتصف النهار قامت قوة تابعة للجيش العراقي - فوج الرابع - الفرقة الثانية ومقرها في منطقة السلامية بإطلاق النار عمدا على عائلة شبكية متكونة من سيدة كبيرة السن مع ثلاثة من أولادها وقد توفيت السيدة بعد ثلاث ساعات من الحادث وحالة أثنين من أولادها خطرة جدا أما الثالث فقد أصيب أيضا بجروح بليغة علما أن الحادث وقع في قضاء الحمدانية التابعة لمحافظة نينوى وتعتبر هذه سلسلة من تجاوزات الفرقة الثانية على الشبك في سهل نينوى
بتاريخ 15/10/2007 الساعة السادسة مساءا استهدف الإرهابيون عائلة صبحي ميكائيل بعد عودته إلى منزله في حي النور بالموصل حيث قاموا بقتله وإصابة ابنه علي ميكائيل بجروح بليغة حيث كان مع والده أثناء الحادث وهو ألان راقد في المستشفى لا لشيء بل كونه من الطائفة الشيعية وكان من أبناء القومية الشبكية. حيث أن الشهيد هجر من مدينة الموصل ولكن بسبب تردي الأوضاع الخدمية لمهجري الشبك, قرر العودة إلى مسكنه السابق في الموصل وبعد رجوعه بعدة أيام استشهد على أيدي جماعة إرهابية.
ويذكر أن مجاميع من أعداء الشبك يقومون باستهداف أبناء القومية الشبكية الذين لا ينتمون إلى الكورد ولا إلى العرب.
بتاريخ 17 / 10 / 2007 استشهد محمد عبد الله في حي الماء في مدينة الموصل من قبل الإرهابيين
بتاريخ 18 / 10/2007 أستشهد المواطن الشبكي حمدون إبراهيم عندما ذبح من قبل الإرهابيين حيث تم خطفه من منطقة سوق الغنم وبعد ذلك تم العثور على جثته بتاريخ 19 / /200710
بتاريخ 25/10/2007 وفي الساعة الثانية عشرة ظهرا زرعت عبوة ناسفة على الطريق العام في محافظة ديالى - منطقة السعدية وأثناء عبور شاحنة المواطن الشبكي عز الدين علي يوسف انفجرت العبوة وأدت الى مقتله مع خمسة أشخاص آخرين..
ملاحظة : هنا يحصل المحافظ على كارت البراءة من قتل هؤلاء لأنه ليس محافظا لديالى بل للموصل.
بتاريخ 27/10/2007 تم اختطاف كل من وعد الله محي الدين الشبكي و عاصم محمد الشبكي في سوق غنم (الجانب الأيسر) من مدينة الموصل وبعد نصف ساعة قتل الأول وأطلق سراح الثاني ولأسباب طائفية
بتاريخ 1/11/2007 وفي الساعة العاشرة صباحا من يوم الخميس قامت مجموعة إرهابية مسلحة تستقل سيارة من نوع اوبل فكترا بمهاجمة المواطن حسن حيدر محمد الشبكي داخل محله الخاص ببيع الأقمشة النسائية في سوق النبي يونس وأطلقوا عليه وابلا من النيران واردوه قتيلا أمام أنظار الناس وبعد الحادث ومغادرة الارهابيين تقدمت مفرزة من الشرطة المتواجدة في المنطقة الى محل الحادث لتنقل الضحية الى الطب العدلي ..
هذا المسلسل من إخراج الارهابيين التكفيريين ومن ينادي ( بالجهاد ) نعم أقول لهم الجهاد في سبيل شفط العرق والويسكي والمشروبات الكحولية ، الجهاد من أجل الاعتداء على أعراض الناس، الجهاد في سبيل الدولار الأمريكي والدينار العراقي ، الجهاد في سبيل شم أكثر وزنا من المخدرات ( شمة هيرويين ) الجهاد من أجل تدمير العراق وتبا لهذا الجهاد أيها المنافقون وتبا لمن لا ينكر هذه الأعمال التكفيرية من علماءكم ودعاتكم ولمن لا يهمه هذا ويطلب منا اليوم جهاد الأمريكان.
أيها الدعاة والأئمة في مدينة الموصل ، الجهاد الحقيقي يبدأ اليوم أولا في الوقوف بحزم بوجه كل من يدعي الجهاد لأنه لا جهاد اليوم في الموصل ، أنه سكر وعربدة واعتداء على المواطنيين وأعراضهم وممتلكاتهم.
وهل تتذكرون كيف ( جاهد المجاهدون ) عندما قاموا بتفجير عمارة للأدوات الاحتياطية ينتفع بها الناس ليكسبوا أرزاق عوائلهم لأن ( المجاهدين ) كانوا يعملون بصفة البلطجي عندما يطالبون صاحب كل محل بمبلغ شهري محدود ومعين وعندما رفض هؤلاء ذلك قام ( المجاهدون ) بتفجير العمارة بحجة وجود أعضاء من البيشمركة عليها.
واليوم يهددون تفجير عمارة أخرى في الموصل - دورة الحمام بحجة تفجير سيارة الشرطة ، لا والله هذه خطة لقيامكم بتفجير أي شي وقتل أي مواطن من أجل 100 دولار فسحقا لكم أيها المتخاذلون الأشرار، سحقا لكم أيها الدجلة الكفرة ، خونة التاريخ ، من أجل ( قتل ) 4- 5 أعضاء من البيشمركة تقومون بقطع أرزاق عشرات العوائل، هل هذا هو جهادكم أيها الأنذال عندما قال عنكم الرسول الأعظم صلى الله عليه وأله وسلم - حفاة عراة يتسلقون البنيان _ نعم أنتم لستم ( مجاهدون ) أنتم الجاحدون لدين محمد صلى الله عليه وأله وسلم ولو أنني على علاقة غير جيدة مع الكرد لأنهم همشوا الشبك وبعض المكونات العراقية ولكنني أقول لكم بصراحة - أن هذا البيشمركة الجالس على سطح هذه العمارة هو أشرف وأنبل منكم ووقوفه هذا هو نوع من الجهاد، أما أنتم ايها السراق ويامن قدمتم لكل فعل جبان من أفعالكم ذريعة تنادون بها عند قيامكم بعملكم الارهابي الجبان، فهذا ذيل للأمريكان علما بأنكم ذيول الارهابيين التكفيريين الجهنميين، وهذا عميل للكرد وأنتم عملاء للجربان ولأعداء الإنسانية، وهذا رافضي وأنتم أول من رفضتم دين محمد صلى الله عليه وأله وسلم ولحد اليوم ، وهذا شبكي شيعي وسني وحذاء الشبكي يشرفكم لأنه يتصف بالسلم وعدم خيانته أنتم من يطلق عليكم الخوارج الفاسقين أما نحن العراقيون سنة وشيعة معتدلين سنقف لكم بالمرصاد لأنكم خنتم العراق والعراقيين.