شبكة الموصل الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلاميّة ثقافية عامة .
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 رأي , في مسألة تلعفر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صقر الموصل
عضو نشيط جدا
عضو نشيط جدا
صقر الموصل


عدد الرسائل : 200
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 25/03/2007

رأي , في مسألة تلعفر Empty
مُساهمةموضوع: رأي , في مسألة تلعفر   رأي , في مسألة تلعفر Icon_minitimeالخميس 12 أبريل - 21:58

تلعفر .. مدينه الأبطال تنحر الآن على مذبح العملاء


صبري طرابيه





تلعفر مدينه عراقيه تركمانية الهويه ، ويدين أهلها بالإسلام ويتوزع سكانها بالتساوي بين المذهبين السني والشيعي ، تعاني المدينه من مشاكل عده في عهد مابعد سقوط نظام صدام ، ولعل أول مشكله تواجهها المدينه في العهد الجديد هي أنها مدينه ( تركمانيه خالصه ) والتركمانيه في العهد الجديد ( عهد الصعود الكردو /صهيوني ) تعد من أكبر الجرائم ، فالعصابات الكرديه تتأفف من كلمة ( تركمانيه ) وتعاني حساسيه شديده من كلمة ( تركماني ) ولهذا فإن مدينة تلعفر ذات الهويه التركمانيه الخالصه تشكل معضله بالنسبه لعصابتي مسعود وجلال ، لأن الزمن الذي نعيشه الآن هو زمن ( الكوردياتي ) حيث لامكان لأي قوميه أو دين بخلاف ( الكوردياتي ) التي يسعي جلال ومسعود لجعلها الديانه القوميه الرسميه لكل العراقيين وربما لكل البلدان المجاوره أيضا.

إن مدينة تلعفر العراقيه الإنتماء التركمانية الهويه في نظر مسعود وجلال مدينه تستحق الإباده وأن يهجر أهلها عن بكرة أبيها لأنها مدينه شماليه ( أي تقع في شمال غرب العراق ) والشمال لايسمح فيه بغير (الكوردياتي ) كديانه قوميه ، وأن أهلها من التركمان الأقحاح والتركمانيه ممنوعه في العهد الجديد إرضاء للعملاء الذين صاروا يديرون دفة العراق الجديد ، كما أن المدينه تتمتع بموقع جيو/ إستراتيجي هام نظرا لقربها من الحدود السوريه والتركيه الأمر الذي يؤهلها لأن تكون مركزا هاما للتجسس على جيران العراق وإثارة الفتن فى المنطقه وفتح مجال الرزق ورغد العيش على آلاف ( البش مركه ) الذين يتعيشون على العماله والإرتزاق ، ولهذا عمد مسعود وجلال إلى بث الوشايات الكاذبه وتحريض رب نعمتهم (بوش ) وبعض مرتزقة العهد الجديد على مهاجمة المدينه وضرب أحيائها بضراوه بقصد دفع سكانها إلى الرحيل عنها لتبقى سكنه للمرتزقه من ( البش مركه ) وأصدقائهم من الصهاينه الذين يدرون عليهم الأرزاق .

لقد سعى جلال ومسعود وعصابتيهما إلى تصوير الوضع في تلعفر على أنه صراع طائفي بين السنه والشيعه مع أن التاريخ خير شاهد على أن التركمان ـ بإستثناء ضيقي الأفق ـ الموجودين فى كل قوميه ومله لم يعرفوا أي شكل من أشكال التعصب على مدار تاريخهم ، وأنهم يمارسون تقريبا نفس الطقوس والإحتفالات الدينيه ويجمعهم حب رسول الله وآل بيته الأطهار ، ولهذا لايوجد في تلعفر أي شكل من أشكال التعصب المذهبي ، صحيح أن هناك جماعات وهابيه وتكفيريه تسللت عبر الحدود وإتخذت من المدينه مقرا لها مستغلة غياب سلطة الدوله غير أن أفكار هذه الجماعات لم تلق أي رواج بين تركمان تلعفر التي يتميز سكانها بنزعه صوفيه بحيث لايخلو ركن من أركان المدينه من مقام لولي أو ضريح لأحد الصالحين ، وقد ثبت على مدار عام منذ بدء العدوان الغاشم على المدينه أن المهجرين منها كانوا من السنه والشيعه على حد سواء ، ومن ثم تسقط دعاوى أتباع (الكوردياتي ) والقله من ضيقي الأفق من أن مايحدث في تلعفر هو عدوان موجه ضد أتباع مذهب بعينه وتبقى حقيقة أن مايحدث فى تلعفر هو حلقه من سيناريو الإباده العرقيه للتركمان وفصلا جديدا من فصول التغيير الديموغرافي لشمال العراق لصالح الديانه القوميه الجديده ( الكوردياتي ) التي جندت كل قواها لخدمة المشروع الصهيوني في العراق .

إن طلب القوات الأمريكيه وقوات الحرس اللاوطني ـ الذي يشكل الأكراد غالبيتها العظمى ـ من سكان المدينه التركمان سرعة إخلائها ليدعم وجهة النظر القائله بأن تفريغ المدينه من سكانها الأصليين هو الهدف الحقيقي لهذا الغزو البربري الهمجي ، وأن مايدور هناك الآن من قصف وتدمير للأحياء السكنيه ولصهاريج المياه ومن محاولة القضاء على أي شكل من أشكال الحياه في المدينه ماهو إلا حلقه من حلقات مسلسل التكريد المتواصل لشمال العراق وإخلائه من القوميات غير الكرديه ، وأن ذلك يفصح بجلاء على أن حكومة بغداد صارت الآن ألعوبه في يد قوات الإحتلال وتحولت إلى ( بش مركه ) كرديه تضرب بيد من حديد القوميات غير الكرديه ، وتسعى جاهدة لتنفيذ مخططات العصابات الكردو/ صهيونيه ، فهي لم تكتف بصفقة بيع كركوك للأكراد والتفريط في ثروة البلاد النفطيه التي هي ملك لكل الشعب العراقي ، ومنحها كهبه للقوى الإنفصاليه كما حدث في آخر صوره لمسودة الدستور الأمريكي للعراق بل إنساقت بقوه في تنفيذ مشروع تكريد شمال العراق ، وهاهي المدن التركمانيه تتساقط الواحده تلو الأخرى ، ومالم يستطع البعث أن يفعله على مدار خمسه وثلاثين عاما من الصهر العرقي والتغيير الديموغرافي نجح الأكراد في تنفيذه بقوة السلاح وإغراء المال خلال شهور قلائل من سقوط النظام ، وتمكنوا من تكريد كركوك في فتره وجيزه ، وتم شرعنه إحتلالهم للمدينه بموجب مسودة الدستور الأمريكي الجديد للعراق ، وهاهي تلعفر يجري تفريغها من سكانها أيضا ، وقطعا فإن عجلة التكريد سوف تطال كافة المدن والأقضيه والقصبات والقرى التركمانيه والآشوريه ، فالأمر لايعدو عن كونه مخطط مرسوم يجري تنفيذه بدقه ، ولايهمنا ماإذا كانت حكومة بغداد عاجزه أم متورطه في هذا المخطط ، فالواقع أن المخطط يجري تنفيذه على قدم وساق وبمشاركة تلك الحكومه التي لاحول لها ولاقوه ، غير أن الغريب في الأمر أن عملية تفريغ تلعفر من سكانها وتدمير المدينه عن بكرة أبيها لم تلق حتى الآن أي تنديد من قبل المنظمات الدوليه والحقوقيه والإنسانيه ، كما أن إستغاثات السكان الذين لايستطيعون مواراة جثث موتاهم التراب رغم مرور عدة أيام على الهجمه البربريه لقوات الإحتلال وقوات الحرس اللاوطني لم تجد صداها لدى الحكومات العربيه وحكومة الجمهوريه التركيه ، إن على الشعوب العربيه وشعوب العالم التركي والتركمان في مختلف الدول والبلدان وأحرار العالم أن يرفعوا أصواتهم للتنديد بجريمة التطهير العرقي التي تقوم بها الآن قوات الإحتلال والحرس اللاوطني اللاعراقي قبل تركمان تلعفر والتي سوف تسجل بحروف سوداء في السجل الأسود لحكومة الولايات المتحده الأمريكيه وتضاف إلى جرائمها التي صارت لاتحصى ولاتعد بحق مختلف الشعوب والقوميات ، كما أن إبادة سكان تلعفر وتدمير المدينه عن بكرة أبيها سوف يكتب بحروف مجلله بالسواد في سجل حكومه بغداد الخاضعه الذليله والتي صارت مسئولة عن كل مواجع الشعب العراقي وآخرها فاجعة جسر الأئمه وإبادة سكان تلعفر العزل .

إن طلب قوات الإحتلال وقوات الحرس اللاوطني من السكان التركمان في تلعفر النزوح عن مدينتهم ، وقصف أحياء المدينه عشوائيا بالمدافع والطائرات لهو جريمه تطهير عرقي بحسب القانون الإنساني تستوجب محاكمة القائمين بها ، وهذه الجرائم التي ترتكب حاليا بحق العراق والعراقيين لتتواضع أمام الجرائم التي يحاكم بها الآن أركان النظام السابق ، ولاشك أن مثل هذه الجرائم أسقطت ورقة التوت التي كان يتخفى خلفها العملاء الجدد الذين يتحكمون في مصير العراق حاليا والذين لايقلون في إجرامهم عن العميل الأمريكي السابق صدام حسين .

.................................................................



المقال لايعبر الا عن وجهة نظر صاحبه , ولايعكس بالضرورة رأي الشبكة

ادارة الشبكة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صقر الموصل
عضو نشيط جدا
عضو نشيط جدا
صقر الموصل


عدد الرسائل : 200
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 25/03/2007

رأي , في مسألة تلعفر Empty
مُساهمةموضوع: رد: رأي , في مسألة تلعفر   رأي , في مسألة تلعفر Icon_minitimeالخميس 12 أبريل - 22:06

وهذا رأي يطالب الشيعة التركمان بالتحالف مع الاكراد للنجاة من الابادة !!!!
وانا انقله لتوضيح الاراء فقط ومن يريد المناقشة فليتفضل
..........................................
جريمة ذبح الشيعه التركمان في تلعفر يتحملها التركمان الشيعه نفسهم
أحمد الشمري

بسم الله الرحمن الرحيم في البدايه أتقدم في التعازي الحاره لذوي الشهداء ,وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يعجل في شفاء الجرحى الذين إصيبوا في هذا الهجوم الطائفي

مما لاشك فيه أن الأعمال الإرهابيه في الحقيقه حرب طائفيه تستهدف الشيعه والكورد

وعندما أقول الشيعه تشمل العربي الشيعي والكوردي الفيلي الشيعي والتركماني الشيعي والشبكي الشيعي

جميع هؤولاء مستهدفون ,ومما لاشك فيه أن التركمان العراقيين هم نصفين نصف سنه والنصف الآخر شيعه

ومواقف التركمان السنه لاتختلف عن مواقف العرب العراقيين السنه الطائفيه والبغيضه

خلال وجودي في الغرب وجدت أن التيارات الإسلاميه للتركمان العراقيين السنه هي اقرب للتنظيم القاعده الإرهابي

ويمتاز التركمان العراقيين السنه بكثرة المتطريفيين الذين يكفرون الشيعه ويستحلون دماءهم

والمشكله التي حدثت في كركوك والموصل أن الشيعه التركمان وقفوا مواقف معاديه للشعب الكوردي

ويومياً يصدر مجلس التركمان العراقيين الشيعه بيانات تحريضيه ضد الإخوه الكورد

ويتناسى هؤولاء التركمان الشيعه أن مواقفهم هذه ناتجه من قصر التفكير ,وإن الذي إغتال الرموز التركمانيه العراقيه الشيعيه هم بلا شك فلول البعث من العرب العراقيين السنه ومن التركمان العراقيين السنه الطائفيين

مدينة تلعفر مدينه تركمانيه 100% وهذه المدينه خليط بين التركمان الشيعه والتركمان السنه

وحدثت أعمال قتل طائفي وقطع رؤس لمواطنيين تركمان شيعه نفذها المتطريفون من التركمان السنه من أنصار جرذ العوجه القذر والعفن والذليل

وعمليات تفجير السيارات المفخخه التي تحدث في الموصل ينفذها الإرهابيين وسط الأحياء التي يشكل فيها الكورد والتركمان والشبك والمسيح غالبيه ساحقه بها

لم نسمع ونشاهد أن إنتحاري فجر نفسه العفنه في وسط سوق الرمادي أو الفلوجه أو تكريت مستهدف دوريه أمريكيه

كما يحدث في مدن الشيعه والكورد

هذه هي الحقيقه ,وسبق لي أن كتبت مقالات عدة وطالبت قيادات التركمان الشيعه الوقوف مع الأحزاب الكورديه لضمان خلاصهم من خطر الإرهابيين التكفيريين

وأقولها اليوم على القاده التركمان الشيعه أن يتحالفوا مع الأحزاب الكورديه فهم الضامنون والمحافظون على سلامتهم

الحرب الطائفيه معلنه من قبل انصار حارث الشر والرذيله والعار ضد الشيعه والكورد

يجب عليكم أيها التركمان الشيعه تنظيم أنفسكم وتشكيل ميليشيا محليه لحفظ الأمن في مدنكم وقراكم

الأخبار تناقلت أن عدد الإرهابيين في كل محافظة الموصل لايتجاوزون الألف شخص

فهل معقول قضاء تلعفر يسكنه أكثر من 100 ألف تركماني يسيطر عليه مئتين إرهابي ؟؟

أفضل وأنجح الطرق لضمان حياة الشيعه التركمان هو التحالف مع الأحزاب الكورديه لحزب الإستاذ جلال الطالباني وحزب السيد مسعود البرزاني

وقبل ثمانية أشهر السيد الرئيس جلال الطالباني قالها وبصراحه جرذ العوجه إستهدف الأكراد والشيعه وفي كركوك إستهدف الشيعه التركمان ؟؟ هل يعقل أحد أن القيادات التركمانيه الشيعيه لاتعي حقيقة مايدور حولها ؟؟

لكن للأسف سلم التركمان الشيعه لحاهم إلى بعض أنصار السيد مقتدى الصدر وهؤولاء مخترقيين من عملاء وفلول البعث الهاربه وأعداء الشيعه من التكفيريين الظلاميين ,ومجزة يوم أمس التي إستهدفت تشيع جنازة شهيد شيعي تركماني دليل على مدى السقوط الأخلاقي لدى أنصار حارث الشر والرذيله والعار ,أي إسلام يسمح في مهاجمة موكب تشيع جنازة متوفى ؟ إنها جاهلية العرب الحديثه ؟؟ سقط ثلاثين شهيد تركماني شيعي وجرح العشرات ,وهؤولاء الأبرياء قتلوهم لكونهم شيعه لاأكثر من ذالك

رحم الله شهداء الشيعه التركمان الذين إغتالتهم يد الغدر والخيانه الطائفيه من قبل أنصار حارث الشر والرذيله والعار

رحم الله شهداء العراق الشرفاء والخزي والعار لجرذ العوجه القذر ولحارث الشر والرذيله والعار ومقاومته الغير شريفه

عاش العراق ....عاش العراق ....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صقر الموصل
عضو نشيط جدا
عضو نشيط جدا
صقر الموصل


عدد الرسائل : 200
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 25/03/2007

رأي , في مسألة تلعفر Empty
مُساهمةموضوع: رد: رأي , في مسألة تلعفر   رأي , في مسألة تلعفر Icon_minitimeالخميس 12 أبريل - 22:10

وهذا رأي المجلس التركماني الشيعي الذي يتهم البيشمركة الاكراد بتدبير تفجيرات تلعفر
................................
المجلس التركماني الشيعي يتهم الأكراد بتنفيذ تفجيرات تلعفر
بغداد: علاء حسن
اتهم المجلس التركماني الشيعي - أحد أهم الأحزاب التركمانية في الموصل - الأكراد بتدبير تفجيرات تلعفر.
وقال المجلس في بيان له أمس، إن التفجيرات الأخيرة في مدينة تلعفر تصب في مصلحة الحركة الكردستانية الطامعة في اغتصاب هذه المنطقة التركمانية، ووصف المظاهرات التي خرج بها الأهالي بعد التفجير بأنها تتهم بصورة مباشرة العناصر الكردستانية (وظهيرتها القوات الأمريكية) في تمرير الشاحنة المفخخة ومن ثم تفجيرها من بعد، وليس بواسطة انتحاري أو انتحاريين كما أشيع.
وهاجم البيان البشمركة الكردية التي منعت الشرطة من إيقاف الشاحنة بالقول إن المجرم الحقيقي هو ليس (الكلاب المسعورة) التي تنهش في الضحايا، وإنما المجرمون أولئك الذين يملكون الكلاب أو يملكون مفاتيح أقفاصها أو يحمونها أو يمنعون الضحايا من حماية أنفسهم.
كما استنكر المجلس تغاضي بعض الأطراف الشيعية عن هذه الشهادات والدلائل حيث اعتبرها تموه الواقع، جهلا أو لمصالح حزبية، بحصر منفذي هذه الجرائم فقط بـ "التكفيريين والصداميين".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسر العاصي
عضو نشيط جدا
عضو نشيط جدا
نسر العاصي


ذكر
عدد الرسائل : 218
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 09/11/2007

رأي , في مسألة تلعفر Empty
مُساهمةموضوع: رد: رأي , في مسألة تلعفر   رأي , في مسألة تلعفر Icon_minitimeالإثنين 19 نوفمبر - 10:29

التركمان وقعوا ضحية فتنة طائفية دبرتها لهم البيشمركة بمساعدة عناصر من القاعدة ، غير أنهم ما زالوا متحدين ضد من يحاول تفتيت العراق ، أما المدعو احمد الشمري فأقول له منك لله فلقد بينت الأيام ما كنت جاهلا وبدأ البيشمركة يفاخرون بكونهم أحفاد ابن تيمية (لعنه الله) ، فأين أنت الآن؟


عدل سابقا من قبل في الأربعاء 13 فبراير - 22:48 عدل 3 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.7aretna-sy.com
محمدالمهدي
عضو جديد
عضو جديد



عدد الرسائل : 5
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 20/03/2007

رأي , في مسألة تلعفر Empty
مُساهمةموضوع: رد: رأي , في مسألة تلعفر   رأي , في مسألة تلعفر Icon_minitimeالإثنين 10 ديسمبر - 13:47

السلام عليكم


انا من تلعفر العزيزة على قلبي
وقد غادرتها بعد هذه الاعمال القبيحة التي حصلت فيها من الاعمال الطائفية المخزية يعتصر قلبي دما عندما اذكر تلعفر
فلقد عشنا فيها مع الاخوة الشيعة جنبا على جنب وكان لدي العديد من الاصدقاء الشيعة والعكس صحيح
لا اذكر يوما ان سمعنا بتحليل قتلهم او سمعنا عن الشيعة بقتل السنة كنا نعيش مع بعض في وئام وسلام
ولكن بعد الغزو الامريكي والغزو القاعدي لانه تم غزونا من قوتين هي امريكا والقاعدة بدأت هذه الخصامات الطائفية التي اودت بالكثير الكثير من ابناء هذه المدينة الفقيرة

مع الاسف الكبير اريد ان اقول انه تم حفر خنادق الحقد والضغينة بين هاتين الطائفتين لااعلم متى سيتم حل هذه الامور ولكن برأيي يحتاج الى وقت طويل

والاسباب التي ادت الى هذه الضغينة معروفة للكل وهي:-

1- القاعدة ( جماعة ابوعلاء ) عبد الرحمن وغيره ممن احلوا قتل اخواننا الشيعة
2- امريكا طبعا وهذا حال كل محتل ان يقوم بتشجيع طائفة على اخرى
3-حزب الدعوة الايراني وتنظيم بدر وهناك ادلة واضحة على قيام هؤلاء بالعديد من الجرائم

والحمقى من عامة الشعب الذين لم يحاولوا ان يطفئوا نار الطائفية بل وزادوها حدة الى ان وصلت حال تلعفر الى ما عليه الان

اني اعترف وبكل صراحة ان الطرفين قد اوجعا بعضهم البعض كثيرا ولكن مادامت تلعفر قائمة فالحل قائم

والحل هو في الشباب نعم شباب تلعفر التركمان

اذا ما اتحد الشباب فيما بينهم من الشيعة والسنة لانهم هم اهل البلد وهم قادة المستقبل
فلن يستطيع احد لامن القاعدة ولامن تنظيمات بدر من قتل او ترهيب اي مواطن عراقي من تلعفر
وان الشباب هم المرحلة الوحيدة التي تستطيع التغلب على افكار وعقائد المختلفة بين الطائفتين وجعلها في مصلحة تلعفر

فالذي يحدث الان في تلعفر هو حرب ما بين السعودية وايران وكاننا شباب تلعفر لا رأي لنا انا اطلب من كل مواطن عراقي من تلعفر ان يلتزم باخوه التلعفري وان ينبذ كل انواع العنف الطائفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.yahoo.com
 
رأي , في مسألة تلعفر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تلعفر تنهشها ضباع التكفيريين
» القصة الكاملة لفاجعة تلعفر
» تلعفر عبر العصور
» تلعفر ..عشق التنقل بين الغزاة....
» دعم مطالب ابناء تلعفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة الموصل الثقافية :: منتــدى الموصــل :: الشيعة التركمان-
انتقل الى: