شبكة الموصل الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلاميّة ثقافية عامة .
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو جعفر العروس
عضو فعّال
عضو فعّال
ابو جعفر العروس


عدد الرسائل : 93
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 13/08/2007

بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام   بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام Icon_minitimeالسبت 3 نوفمبر - 9:44

1-قال أبوعبدالله الصادق (عليه السلام) إن أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين ابن علي (عليها السلام) فلم يؤذن لهم في القتال، فرجعوا في الاستئذان وهبطوا وقدقتل الحسين (عليه السلام)، فهم عند قبره شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة، ورئيسهم ملك يقال له منصور



2-عن ابن عميرة، عن محمدبن حمران قال: قال أبوعبدالله (عليه السلام) لماكان من أمر الحسين بن علي ماكان ضجت الملائكة إلى الله تعالى وقالت: يارب يفعل هذابالحسين صفيك وابن نبيك؟ قال: فأقام الله لهم ظل القائم (عليه السلام) وقال:

بهذا أنتقم له من ظالميه

3- عن الثمالي قال: قلت لابي جعفر (عليه السلام) ياابن رسول الله ألستم كلكم قائمين بالحق؟

قال: بلى، قلت: فلم سمي القائم قائما؟ قال: لماقتل جدي الحسين ضجت الملائكة إلى الله عزوجل بالبكاء والنحيب وقالوا: إلهنا وسيدنا أتغفل عمن قتل صفوتك وابن صفوتك وخيرتك من خلقك؟ فأوحى الله عزوجل إليهم قر واملائكتي فوعزتي وجلالي لانتقمن منهم ولوبعد حين، ثم كشف الله عزوجل عن الائمة من ولد الحسين (عليهم السلام) للملائكة فسرت الملائكة بذلك فإذا أحدهم قائم يصلي فقال الله عزوجل: بذلك القائم أنتقم منهم

4-هشام بن سعد قال: أخبرني المشيخة أن الملك الذي جاء إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأخبره بقتل الحسين بن علي كان ملك البحار، وذلك أن ملكا من ملائكة الفردوس نزل على البحر ونشر أجنحته عليها، ثم صاح صيحة وقال: ياأهل البحار البسوا أثواب الحزن، فان فرخ الرسول مذبوح، ثم حمل من تربته في أجنحته إلى السماوات فلم يلق ملكا فيها إلا شمها، وصار عنده لها أثر، ولعن قتلتة وأشياعهم وأتباعهم .



5- عن الفضيل، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: مالكم لاتأتونه يعني قبر الحسين (عليه السلام) فإن أربعة آلاف ملك يبكون عند قبره إلى يوم القيامة



6-عن ربعي، عن فضيل، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: مالكم لاتأتونه يعني قبر الحسين، فان أربعة آلاف ملك يبكون عنده إلى يوم القيام

7- عن يحيى بن معمر القطان، عن أبي بصير، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة

8- وعلي بن الحسين معا، عن سعد، عن ابن عيسى، عن علي بن الحكم، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال:

وكل الله بالحسين بن علي سبعين ألف ملك يصلون عليه كل يوم شعثا غبرا منذ يوم قتل إلى ماشاء الله يعني بذلك قيام القائم (عليه السلام)

9- عن محمدبن قيس قال: قال لي أبوعبدالله (عليه السلام): عندقبر أبي عبدالله (عليه السلام) أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكون إلى يوم القيامة

10-عن إسحاق بن إبراهيم، عن هارون، عن

أبي عبدالله (عليه السلام) قال: وكل الله به أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة عن حريز، عن الفضيل، عن أحدهما قال: إن على قبر الحسين أربعة آلاف ملك شعث

غبر يبكونه إلى يوم القيامة، قال محمدبن مسلم: يحرسونه

عن ربعي قال: قلت لابي عبدالله (عليه السلام) بالمدينة: أين قبور الشهداء؟ فقال:

أليس أفضل الشهداءعندكم؟ والذي نفسي بيده إن حوله أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة

11-عن يحيى بن معمر العطار، عن أبي بصير، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكون الحسين إلى يوم القيامة فلا يأتيه أحد إلا استقبلوه، ولايمرض أحدإلا عادوه، ولايموت أحد إلا شهدوه

12-عن الثمالي، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: إن الله وكل بقبر الحسين أربعة آلاف ملك شعث غبر يبكونه من طلوع الفجر إلى زوال الشمس وإذا زالت الشمس هبط أربعة آلاف ملك وصعد أربعة آلاف (ملك)، فلم يزل يبكونه حتى يطلع الفجر وذكر الحديث

عن القاسم بن محمد، عن إسحاق بن إبراهيم، عن هارون قال: سأل رجل أباعبدالله (عليه السلام) وأنا عنده، فقال: مالمن زار قبر الحسين؟

فقال: إن الحسين لمااصيب بكته حتى البلاد فوكل الله به أربعة آلاف ملك شعثا غبرا يبكونه إلى يوم القيامة وذكر الحديث

13- عن أبي عبد - الله (عليه السلام) قال: إذا زرتم أباعبدالله (عليه السلام) فالزموا الصمت إلامن خير، وإن ملائكة الليل والنهار من الحفظة تحضر الملائكة الذين بالحائر، فتصافحهم فلا يجيبونها من شدة البكاء، فينتظرونهم حتى تزول الشمس وحتى ينور الفجر ثم يكلمونهم ويسألونهم عن أشياء من أمر السماء، فأماما بين هذين الوقتين فانهم لاينطقون ولايفترون عن البكاء والدعاء، ولايشغلونهم في هذين الوقتين عن أصحابهم فانهم شغلهم بكم إذا نطقتم قلت: جعلت فداك، وماالذي يسألونهم عنه، وأيهم يسأل صاحبه: الحفظة أوأهل الحائر؟ قال: أهل الحائر يسألون الحفظة لان أهل الحائر من الملائكة لا يبرحون، والحفظة تنزل وتصعد، قلت: فماترى يسألونهم عنه؟ قال: إنهم يمرون إذا عرجوا بإسماعيل صاحب الهواء فربما وافقوا النبي (صلى الله عليه وآله) عنده وفاطمة والحسن والحسين والائمة من مضى منهم فيسألونهم عن أشياء وعمن حضر منكم الحائر، ويقولون: بشروهم بدعائكم، فتقول الحفظة: كيف نبشرهم وهم لايسمعون كلامنا؟ فيقولون لهم: باركوا عليهم وادعوا لهم عنا فهي البشارة منا وإذا انصرفوا فحفوهم بأجنحتكم حتى يحسوا مكانكم وإنا نستودعهم الذي لا تضيع ودائعه

ولويعلموا مافي زيارته من الخير، ويعلم ذلك الناس لاقتتلوا على زيارته بالسيوف، ولباعوا أموالهم في إتيانه وإن فاطمة (عليها السلام) إذانظرت إليهم ومعها ألف نبي وألف صديق، وألف شهيد ومن الكروبيين ألف ألف يسعدونها على البكاء وإنها لتشهق شهقة فلاتبقى في السماوات ملك إلا بكى رحمة لصوتها، وماتسكن حتى يأتيها النبي فيقول:

يابنية قد أبكيت أهل السماوات، وشغلتهم عن التقديس والتسبيح، فكفي حتى يقدسوا فان الله بالغ أمره، وإنها لتنظرإلى من حضرمنكم، فتسأل الله لهم من كل خير ولاتزهدوا في إتيانه فإن الخير في إتيانه أكثر من أن يحصى

14- عن حريز قال: قلت لابي عبدالله (عليه السلام): جعلت فداك ماأقل بقاء كم أهل البيت وأقرب آجالكم بعضها من بعض؟ مع حاجة هذا الخلق إليكم؟ فقال إن لكل واحدمنا صحيفة فيها مايحتاج إليه أن يعمل به في مدته، فإذا انقضى مافيها مما امر به عرف أن أجله قدحضر، وأتاه النبي (صلى الله عليه وآله) ينعى إليه نفسه، وأخبره بماله عند الله وإن الحسين (عليه السلام) قرأ صحيفته التي اعطيها وفسرله مايأتي ومايبقي، وبقي منها أشياء لم تنقض فخرج إلى القتال وكانت تلك الامور التي بقيت أن الملائكة سألت الله في نصرته فأذن لهم فمكثت تستعد للقتال وتتأهب لذلك، حتى قتل فنزلت وقد انقطعت مدته، وقتل صلوات الله عليه، فقالت الملائكة: يارب أذنت لنافي الانحدار، وأذنت لنافي نصرته، فانحدرناوقد قبضته؟ فأوحى الله تبارك وتعالى إليهم أن الزموا قبته حتى ترونه وقد خرج فانصروه، وابكوا عليه وعلى مافاتكم من نصرته، وإنكم خصصتم بنصرته والبكاء عليه، فبكت الملائكة تقربا وجزعا على مافاتهم من نصرته، فإذا خرج (عليه السلام) يكونون أنصاره كا: على، عن أبيه، عن الاصم، عن أبي عبداله البزاز، عن حريز مثله

15-حدثنا يحيى، وكان في خدمة أبي جعفر الثاني (عليه السلام) عن علي عن صفوان الجمال، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: سألته في طريق المدينة ونحن نريد مكة، فقلت: ياابن رسول الله مالي أراك كئيبا حزينا منكسرا؟ فقال: لوتسمع ما أسمع لشغلك عن مساءلتي، فقلت: وماالذي تسمع؟ قا ل: ابتهال الملائكة إلى الله عزوجل على قتلة أمير المؤمنين وقتلة الحسين (عليه السلام) ونوح الجن وبكاء الملائكة الذين حوله وشدة جزعهم، فمن يتهنأ مع هذا بطعام أوشراب أونوم وذكر الحديث

16-إسحاق بن عمارقال: قلت لابي عبدالله (عليه السلام) إني كنت بالحيرة ليلة عرفة وكنت اصلي وثم نحومن خمسين ألفامن الناس، جميلة وجوههم، طيبة أرواحهم وأقبلوا يصلون بالليل أجمع، فلماطلع الفجر سجدت، ثم رفعت رأسي فلم أر منهم أحدا؟ فقال لي أبوعبدالله (عليه السلام) إنه مربالحسين بن علي خمسون ألف ملك وهويقتل فعرجوا إلى السماء فأوحى الله إليهم: مررتم بابن حبيبي وهويقتل فلم تنصروه؟ فاهبطوا إلى الارض فاسكنواعند قبره شعثا غبرا إلى أن تقوم الساعة

أبان بن تغلب قال: قال أبوعبدالله (عليه السلام): هبط أربعة آلاف ملك يريدون القتال مع الحسين فلم يؤذن لهم في القتال فرجعوا في الاستئمار فهبطوا وقد قتل الحسين رحمة الله عليه ولعن قاتله ومن أعان عليه ومن شرك في دمه، فهم عند قبره شعث غبر يبكونه إلى يوم القيامة، رئيسهم ملك يقال له: منصور، فلايزوره زائر إلا استقبلوه، ولايودعه مودع إلاشيعوه ولايمرض إلا عادوه، ولايموت إلا صلواعلى جنازته، واستغفروا له بعد موته فكل هؤلاء في الارض ينتظرون قيام القائم (عليه السلام )



أن ام سلمة قالت: رأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) في المنام وعلى رأسه التراب، فقلت: مالك يارسول الله؟

فقال: شهدت قتل الحسين آنفا ابن فورك في فصوله، وأبويعلى في مسنده، والعامري في إبانته من طرق منها عن عائشة، وعن شهر بن حوشب أنه دخل الحسين بن علي على النبي وهويوحى إليه، فنزل الوحي على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهومنكب على ظهره، فقال جبرئيل: تحبه؟ فقال: ألا احب ابني؟ فقال: إن امتك ستقتله من بعدك فمد جبرئيل يده فإذا بتربة بيضاء، فقال: في هذه التربة يقتل ابنك، هذه يامحمد اسمها الطف الخبر، وفي أخبار سالم بن الجعد أنه كان ذلك ميكائيل، وفي مسند أبي يعلى أن ذلك ملك القطر أحمدفي المسند، عن أنس والغزالي في كيمياء السعادة وابن بطة في كتابه الابانة من خمسة عشر طريقا، وابن حبيش التميمي واللفظ له قال ابن عباس:

بينا أنا راقد في منزلي إذسمعت صراخا عظيما عاليا من بيت ام سلمة، وهي تقول:

يابنات عبدالمطلب اسعد يني وابكين معي، فقد قتل سيدكن، فقيل: ومن أين علمت ذلك؟ قالت: رأيت رسول الله الساعة في المنام شعثا مذعورا فسألته عن ذلك فقال:

قتل ابني الحسين وأهل بيته فدفنتهم قالت: فنظرت فإذا بتربة الحسين الذي أتى بها جبرئيل من كربلا وقال:، إذا صارت دما فقد قتل ابنك فأعطانيها النبي فقال: اجعليها في زجاجة فلتكن عندك فإذا صارت دما فقد قتل الحسين (عليه السلام) فرأيت القارورة الآن قدصارت دما عبيطا يفور أمالي المفيد النيسابوري أن زرة النائحة رأت فاطمة (عليها السلام) فيما يرى النائم أنها وقفت على قبر الحسين تبكي وأمرتها أن تنشد:

أيها العينان فيضا واستهلا لاتغيظا

وابكيا بالطف ميتا ترك الصدر رضيضا لم امرضه قتيلا لاولاكان مريضا

: تهللت دموعه: أي سالت، واستهل المطر: اشتد انصبابه، وغاض

عن ابن شمون عن الاصم، عن كرام قال: حلفت فيما بيني وبين نفسي أن لاآكل طعاما بنهار أبدا حتى يقوم قائم آل محمد، فدخلت على أبي عبدالله قال: فقلت له: رجل من شيعتكم جعل الله عليه أن لايأكل طعاما بنهارأبدا حتى يقوم قائم آل محمد؟ قال: فصم إذا ياكرام، ولاتصم العيدين ولاثلاثة التشريق، ولاإذا كنت مسافرا ولامريضا فان الحسين (عليه السلام) لماقتل عجت السماوات والارض ومن عليهما والملائكة، فقالوا ياربنا ائذن لنافي هلاك الخلق حتى نجدهم من جديد الارض بما استحلوا حرمتك وقتلوا صفوتك، فأوحى الله إليهم: ياملائكتي وياسماواتي وياأرضي اسكنواثم كشف حجابا من الحجب فإذا خلفه محمد واثنى عشر وصيا له (عليهم السلام) ثم أخذ بيد فلان القائم من بينهم فقال: ياملائكتي وياسماواتي وياأرضي! بهذا أنتصر لهذا قالها ثلاث مرات

17-بيان: جددت الشئ أجده جدا قطعته، وجد النخل يجده أي صرمه والجديد وجه الارض أقول: روى الحسن بن سليمان من كتاب المعراج بإسناده عن الصدوق بإسناده عن بكربن عبدالله، عن سهل بن عبدالوهاب، عن أبي معاوية، عن الاعمش عن جعفربن محمد، عن أبيه، عن جده (عليهم السلام) قال: قال النبي (صلى الله عليه وآله) ليلة اسري بي إلى السماء فبلغت السماء الخامسة نظرت إلى صورة علي بن أبي طالب فقلت: حبيبي جبرئيل ماهذه الصورة؟ فقال جبرئيل: يامحمد اشتهت الملائكة أن ينظروا إلى صورة علي فقالوا: ربنا إن بني آدم في دنياهم يتمتعون غدوة وعشية بالنظر إلى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طلال النعيمي
المدير العام
المدير العام
طلال النعيمي


ذكر
عدد الرسائل : 1810
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 31/12/2006

بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام   بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام Icon_minitimeالسبت 3 نوفمبر - 15:12

بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام Bbs
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shiaatalmosel.yoo7.com
ابو جعفر العروس
عضو فعّال
عضو فعّال
ابو جعفر العروس


عدد الرسائل : 93
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 13/08/2007

بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام   بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام Icon_minitimeالسبت 3 نوفمبر - 19:18

احسنتم اخي طلال على المرور الكريم وخادم لخدمة الامام الحسين عليه السلام وما انا سوى ناقل لحديث الائمه الاطهار عليهم السلام .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بكاء ملائكه السماء لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الامام علي عليه السلام
» من طب الامام علي عليه السلام
» الامام علي عليه السلام في الانجيل
» الامام الحسن عليه السلام
» زيد بن الامام علي زين العابدين عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة الموصل الثقافية :: القسم الاسلامي والمناسبات الدينية :: مواضيع اسلامية-
انتقل الى: