( روايات تقول بأن لله لهاة وأضراس والعياذ بالله )
عدد الروايات : ( 2 )
الطبري - جامع البيان - سورة مريم
21775 - حدثني أحمد بن عيسى ، قال : ثنا سعيد بن كثير بن عفير ، قال : ثنا إبن لهيعة ، عن أبي الزبير ، قال : سألت جابر بن عبد الله عن الورود ، فقال : سمعت رسول الله (ص) يقول : هو الدخول ، يردون النار حتى يخرجوا منها ، فآخر من يبقى رجل على الصراط يزحف ، فيرفع الله له شجرة ، قال : فيقول : أي رب أدنني منها ، قال : فيدنيه الله تبارك وتعالى منها ، قال : ثم يقول : أي رب أدخلني الجنة ، قال : فيقول : سل ، قال : فيسأل ، قال فيقول : ذلك لك وعشرة أضعافه أو نحوها ، قال : فيقول : يا رب تستهزئ بي؟ قال : فيضحك حتى تبدو لهواته وأضراسه.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] --------------------------------------------------------------------------------
الدار قطني - الرؤية - ذكر الرواية عن جابر
46 - حدثنا أبو بكر النيسابوري ، حدثني عبد الله بن أحمد بن حنبل ( ر ) حدثني أبي ، حدثنا روح ، حدثنا إبن جريج ، أخبرني أبو الزبير ، أنه سمع جابرا ، يسأل عن الورود ؟ فقال : نحن يوم القيامة على كذا وكذا انظر - أي ذلك فوق الناس - قال : فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد الأول فالأول ، ثم يأتينا ربنا عز وجل بعد ذلك ، فيقول : من تنتظرون ؟ فنقول : ننتظر ربنا عز وجل ، فيقول عز وجل : أنا ربكم ، فيقولون : حتى ننظر إليك ، فيتجلى لهم تبارك وتعالى يضحك سمعت النبي (ص) يقول : حتى تبدو لهاته ، وأضراسه قال : فينطلق بهم ويتبعونه ، ويعطي كل إنسان منهم منافق أو مؤمن نورا ، ثم يتبعونه على جسر جهنم وعليه كلاليب ، وحسك تأخذ من شاء الله ، ثم يطفأ نور المنافقين ، ثم ينجوا المؤمنون ، فينجوا أول زمرة وجوههم كالقمر ليلة البدر سبعون ألفا لا يحاسبون ثم الذين يلونهم كأضواء نجم في السماء ، ثم كذلك ، ثم تحل الشفاعة حتى يخرج من النار من قال : لا إله إلا الله وكان في قلبه من خير ما يزن شعيرة ، فيجعلون بفناء الجنة ، ويجعل أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتوا نبات الشيء في السيل ، ثم يسأل حتى يجعل له الدنيا وعشرة أمثالها معها.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تعالى الله عما يقول المبطلون ان يقولون الا كذبا مع تحيات عبد الله ابوزينب اللهم صل على محمد وال محمد والعن اعدائهم وقرب فرجهم بحق من لا رب غيره