( روايات تقول بأن لله حقو والعياذ بالله )
عدد الروايات : ( 5 )
صحيح البخاري - تفسير القرآن - وتقطعوا أرحامكم - رقم الحديث : ( 4455 )
قال عياض : الحقو معقد الإزار
- حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان قال حدثني معاوية بن أبي مزرد عن سعيد بن يسار عن أبي هريرة ( ر ) عن النبي (ص) قال خلق الله الخلق فلما فرغ منه قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن فقال له مه قالت هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قالت بلى يا رب قال فذاك قال أبو هريرة اقرءوا إن شئتم فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم حدثنا إبراهيم بن حمزة حدثنا حاتم عن معاوية قال حدثني عمي أبو الحباب سعيد بن يسار عن أبي هريرة بهذا ثم قال رسول الله (ص) اقرءوا إن شئتم فهل عسيتم حدثنا بشر بن محمد أخبرنا عبد الله أخبرنا معاوية بن أبي المزرد بهذا قال رسول الله (ص) واقرءوا إن شئتم فهل عسيتم .
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] --------------------------------------------------------------------------------
مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - باقي المسند - رقم الحديث : ( 8017 )
قال عياض : الحقو معقد الإزار
- حدثنا أبو بكر الحنفي حدثني معاوية بن أبي مزرد قال حدثني عمي سعيد أبو الحباب قال سمعت أبا هريرة قال قال رسول الله (ص) إن الله عز وجل لما خلق الخلق قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن قالت هذا مقام العائذ من القطيعة قال أما ترضي أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك اقرءوا إن شئتم فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها .
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] --------------------------------------------------------------------------------
الحاكم - المستدرك على الصحيحين - كتاب البر والصلة - رقم الحديث : ( 7286 )
قال عياض : الحقو معقد الإزار
7395 - أخبرنا أبو الحسين أحمد بن عثمان البزاز ، ببغداد ، ثنا العباس بن محمد الدوري ، ثنا أبو بكر بن عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي ، حدثني معاوية بن أبي مزرد ، حدثني عمي أبو الحباب سعيد بن يسار ، قال : سمعت أبا هريرة ، يقول : سمعت النبي (ص) يقول : إن الله عز وجل لما فرغ من الخلق قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن فقال : مه ، فقالت : هذا مقام العائذ بك من القطيعة . فقال : أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك اقرءوا إن شئتم فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم إلى قوله : أفلا يتدبرون القرآن إلخ ، هذا حديث صحيح الإسناد على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] --------------------------------------------------------------------------------
الطبراني - جامع البيان - سورة محمد - القول في تأويل ( فهل عسيتم.... )
قال عياض : الحقو معقد الإزار
28989 - حدثني محمد بن عبد الرحيم البرقي ، قال : ثنا إبن أبي مريم ، قال : أخبرنا محمد بن جعفر ، وسليمان بن بلال ، قالا : ثنا معاوية بن أبي المزرد المديني ، عن سعيد بن يسار ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله (ص) أنه قال : خلق الله الخلق ، فلما فرغ منهم تعلقت الرحم بحقو الرحمن ، فقال : مه ، فقالت : هذا مقام العائذ بك من القطيعة ، قال : أفما ترضين أن أقطع من قطعك ، وأصل من وصلك ؟ قالت : نعم قال : فذلك لك . قال سليمان في حديثه : قال أبو هريرة : اقرأوا إن شئتم فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم وقد تأوله بعضهم : فهل عسيتم إن توليتم أمور الناس أن تفسدوا في الأرض بمعنى الولاية ، وأجمعت القراء غير نافع على فتح السين من عسيتم ، وكان نافع يكسرها ( عسيتم ) والصواب عندنا قراءة ذلك بفتح السين لإجماع الحجة من القراء عليها ، وأنه لم يسمع في الكلام : عسي أخوك يقوم ، بكسر السين وفتح الياء ؛ ولو كان صوابا كسرها إذا اتصل بها مكنى ، جاءت بالكسر مع غير المكنى ، وفي إجماعهم على فتحها مع الاسم الظاهر ، الدليل الواضح على أنها كذلك مع المكنى ، وإن التي تلي عسيتم مكسورة ، وهي حرف جزاء ، و أن التي مع تفسدوا في موضع نصب بعسيتم.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] --------------------------------------------------------------------------------
فتح الباري في شرح صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال عياض : الحقو معقد الإزار , وهو الموضع الذي يستجار به ويحتزم به على عادة العرب , لأنه من أحق ما يحامى عنه ويدفع.
الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]