شبكة الموصل الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلاميّة ثقافية عامة .
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 روايات تحريف القرأن 16

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عيدالله
عضو فعّال
عضو فعّال
عيدالله


عدد الرسائل : 115
العمر : 52
تاريخ التسجيل : 23/01/2009

روايات تحريف القرأن 16 Empty
مُساهمةموضوع: روايات تحريف القرأن 16   روايات تحريف القرأن 16 Icon_minitimeالخميس 25 يونيو - 22:13

( أحاديث وروايات في تحريف القرآن )

.>/

عدد الروايات : ( 57 )



السيوطي - في الإتقان في علوم القرآن



- قال أبوعبيد‏:‏ حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن نافع عن إبن عمر قال‏:‏ ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله قد ذهب قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر‏ .



- قال‏:‏ حدثنا إبن أبي مريم عن أبي لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير بن عائشة قالت‏:‏ كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي (ص) مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن‏ .



- وقال‏:‏ حدثنا إسماعيل بن جعفر عن المبارك بنفضالة عن عاصم بن أبي النجود عن ذر بن حبسش ‏:‏ قال لي أبي بن كعب‏:‏ كأين تعد سورة الأحزاب قلت‏:‏ اثنتين وسبعين آية أو ثلاثة وسبعين آية قال‏:‏ إن كانت لتعدل سورة البقرة وإن كنا لنقرأ فيها آية الرجم‏.‏ قلت‏:‏ وما آية الرجم قال‏: إذا زنا الشيخ والشيخة فارجموهما ألبتة نكالا من الله والله عزيز حكيم‏ .



- وقال‏:‏ حدثنا عبد الله بن صالح عن الليث عن خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن مروان بن عثمان عن أبي أمامة بن سهل أن خالته قالت‏:‏ لقد أقرأنا رسول الله (ص) آية الرجم ‏: ‏ الشيخ والشيخة فارجموهما ألبتة بما قضيا من اللذة‏ .



- وقال‏:‏ حدثنا حجاج عن إبن جريج أخبرني إبن أبي حميد عن حميدة بنت أبي يونس قالت‏:‏ قرأ على أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة‏:‏ إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما وعلى الذين يصلون الصفوف الأول ، قالت‏:‏ قبل أن يغير عثمان المصاحف‏ .



- وقال‏:‏ حدثنا عبد الله إبن صالح عن هشام بن سعيد عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي واقد الليثي قال كان رسول الله (ص) إذا أوحى إليه أتيناه فعلمنا مما أوحى إليه‏ ، قال‏:‏ فجئت ذات يوم فقال‏:‏ إن الله يقول‏:‏ إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ولوأن لابن آدم لأحب أن يكون إليه الثاني ولوكان غليه الثاني لأحب أن يكون إليهما الثالث ولا يملأ جوف إبن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب .



- ‏وأخرج الحاكم في المستدرك عن أبي بن كعب قال‏:‏ قال لي رسول الله (ص) إن الله أمرني أن أقرأ عليك القرآن فقرأ ‏لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين‏ ومنبقيتها‏ :‏ لوأن إبن آدم سأل واديا من مال فأعطيه سأل ثانيا وإن سأل ثانيا فأعطيه سأل ثالثا ولا يملأ جوف إبن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب وإن ذات الدين عند الله الحنيفية غير اليهودية ولا النصرنية ومن يعمل خيرا فلن يكفره.



- وقال أبوعبيد‏:‏ حدثنا حجاج عن حماد بن سلمةعن علي بن زيد عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبي موسى الأشعري قال‏:‏ نزلت سورة نحو براءة ثم رفعت وحفظ منها‏ :‏ إن الله سيؤيدهذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ولو أن لابن آدم واديين من مال لتمنى واديا ثالثا ولا يملأ جوف إبن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب .



- وأخرج إبن أبى حاتم عن أبي موسى الأشعري قال‏:‏ كنا نقرأ سورة نشبهها بإحدى المسبحات ما نسناها غير أني حفظت منها‏ :‏ يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون‏ فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة وقال أبوعبيد‏ :‏ حدثنا حجاج عن سعيد عن الحكم بت عتيبة عن عدي إبن عدي قال‏:‏ قال عمر‏:‏ كنا نقرأ ‏:‏ لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم ‏.‏ ثم قال لزيد بن ثابت‏:‏ أكذلك قال‏:‏ نعم‏ .



- وقال‏:‏ حدثنا إبن أبى مريم عن نافع بن عمر الجمحي حدثني إبن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال‏:‏ قال عمر لعبد الرحمن بن عوف‏:‏ ألم تجد فيما أنزل علينا أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة فإنا لا نجدها‏ .



- قال‏:‏ أسقطت فيما أسقط من القرآن .‏وقال حدثنا إبن أبي مريم عن إبن لهيعة عن يزيد بن عمروالمعافري عن أبي سفيان الكلاعي أن مسلمة بن مخلد الأنصاري قال لهم ذات يوم‏ :‏ أخبروني بآيتين في القرآن لم يكتبا في المصحف فلم يخبروه وعندهم أبو الكنود سعد بن مالك فقال إبن مسلمة‏:‏ إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم ألا أبشروا أنتم المفلحون‏ والذين آووهم ونصروهم وجادلوا عنهم القوم الذين غضب الله عليهم أولئك لا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون‏ .



- وأخرج الطبراني : في الكبير عن إبن عمر قال‏:‏ قرأ رجلان سورة أقرأهما رسول الله (ص) فكانا يقرآن بها فقاما ذات ليلة يصليان فلم يقدرا منها على حرف فأصبحا غاديين على رسول الله (ص) فذكرا ذلك له فقال‏:‏ إنها مما نسخ فألهوا عنها‏ .



- وفي الصحيحين : عن أنس في قصة أصحاب بئر معونة الذين قتلوا وقنت يدعو على قاتليهم قال أنس‏: ونزل فيهم قرآنا قرأناه حتى رفع‏:‏ أن بلغوا عنا قومنا أنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا‏.



- وفي المستدرك : عن حذيفة قال‏:‏ ما تقرءون ربعها‏:‏ يعني براءة‏.‏ قال الحسين بن المناري في كتابه الناسخ والمنسوخ‏: ومما رفع رسمه من القرآن ولم يرفع من القلوب حفظه سورتا القنوت في الوتر وتسمى سورتي الخلع والحقد ‏.



- وقال في البرهان : في قول عمر‏ :‏ لولا أن تقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها‏ يعني آية الرجم‏ ، ظاهرة أن كتابتها جائزة وإنما منعه قول الناس‏.‏ والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما يمنعه فإذا كانت جائزة لزم أن تكون ثابتة لأن هذا شأن المكتوب‏.‏ وقد يقال لوكانت التلاوة باقية لبادر عمر ولم يعرج على مقالة الناس لأن مقالة الناس لا يصلح مانعا‏.‏ وبالجملة هذه الملازمة مشكلة ولعله كان يعتقد أنه خبر واحد والقرآن لا يثبت به وإن ثبت الحكم ومن هنا أنكر إبن ظفر في الينبوع عد هذا مما نسخ تلاوته‏.‏



- وأخرج الحاكم : من طريق كثير بن الصلت قال‏:‏ كان زيد بن ثابت وسعيد بن العاص يكتبان المصحف فمرا على هذه الآية فقال زيد‏:‏ سمعت رسول الله (ص) يقول‏: الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة فقال عمر‏:‏ لما نزلت أتيت رسول الله (ص) فقلت‏:‏ أكتبها فكأنه كره ذلك فقال عمر ألا ترى أن الشيخ إذا زنى ولم يحصن جلد وأن الشاب إذا زنا وقد أحصن رجم .



- وأخرج النسائي : أن مروان بن الحكم قال لزيد بن ثابت‏ : ألا تكتبها في المصحف قال‏:‏ ألا ترى أن الشابين الثيبين يرجمان ولقد ذكرنا ذلك فقال عمر‏:‏ أنا أكفيكم فقال‏:‏ يا رسول الله اكتب لي آية الرجم قال‏:‏ لا تستطيع‏ ، قوله اكتب لي‏:‏ أي ائذن في كتابتها ومكني من ذلك‏.‏



- وأخرج إبن الضريس : في فضل القرآن عن يعلي بن حكيم عن زيد أن عمر خطب الناس فقال‏:‏ لا تشكو في الرجم فإنه حق ولقد هممت ان أكتبه في المصحف فسألت أبي بن كعب فقال‏:‏ أليس أتيتني وأنا استقرئها رسول الله (ص) فدفعت في صدري وقلت‏:‏ تستقرئه آية الرجم وهم يتسافدون تسافد الحمر ، قال إبن حجر : وفيه إشارة إلى بيان السبب في رفع تلاوتها وهو الاختلاف‏.‏



الرابط :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




--------------------------------------------------------------------------------



السيوطي - في الإتقان في علوم القرآن

.

- قال أبوعبيد‏:‏ حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن نافع عن إبن عمر قال‏:‏ ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله قد ذهب قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر‏.‏



- قال‏:‏ حدثنا إبن أبي مريم عن أبي لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير بن عائشة قالت‏:‏ كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي (ص) مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن‏.



الرابط:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




--------------------------------------------------------------------------------



السيوطي - في الإتقان في علوم القرآن

.

- وأخرج الطبراني بسند صحيح عن أبي إسحاق قال‏:‏ أمنا أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد بخراسان فقرأ بهاتين السورتين‏:‏ إنا نستعينك ونستغفرك‏.



الرابط:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




--------------------------------------------------------------------------------



السيوطي - في الإتقان في علوم القرآن



- قال إبن فارس ‏:‏ جمع القرآن على ضربين ‏:‏ أحدهما تأليف السور كتقديم السبع الطوال وتعقيبها بالمئين فهذا هو الذي تولته الصحابة‏ ، وأما الجمع الآخر وهوجمع الآيات في السور فهو توفيقي تولاه النبي (ص) كما أخبر به جبريل عن أمر ربه مما استدل به ولذلك اختلاف مصاحف السلف في ترتيب السور فمنهم من رتبها على النزول وهومصحف علي كان أوله اقرأ ثم المدثر ثم نون ثم المزمل ثم تبت ثم التكوير وهكذا إلى آخر المكي والمدني وكان أول مصحف إبن مسعود البقرة ثم النساء ثم آل عمران على اختلاف شديد وكذا مصحف أبي وغيره‏

- قال أبو بكر بن الأنباري‏ :‏ أنزل الله القرآن كله إلى سماء الدنيا ثم فرقه في بضع وعشرين فكانت السورة تنزل لأمر يحدث والآية جوابا لمستخبر ويوقف جبريل النبي (ص) على موضع الآية والسورة فاتساق السور كاتساق الآيات والحروف كلها عن النبي (ص) فمن قدم سورة أوأخرها فقد أفسد نظم القرآن وقال الكرماني في البرهان ‏:‏ ترتيب السور هكذا هوعند الله في الكتاب المحفوظ على هذا الترتيب وعليه كان (ص) يعرض على جبريل كل سنة ما كان يجتمع عنده منه وعرضه عليه في السنة التي توفي فيها مرتين وكان آخر الآيات نزولا واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله فأمره جبريل أن يضعها بين آيتي الربا والدين‏.‏

- وقال البيهقي في المدخل‏ :‏ كان القرآن على عهد النبي (ص) مرتبا سوره وآياته على هذا الترتيب إلا الأنفال وبراءة لحديث عثمان السابق .‏

- ومال إبن عطية إلى أن كثيرا من السور كان قد علم ترتيبها في حياته (ص) كالسبع الطوال والحواميم والمفصل وأن ما سوى ذلك يمكن أن يكون قد فوض الأمر فيه إلى الأمة بعده‏ .‏

- وقال إبن الحصار‏:‏ ترتيب السور ووضع الآيات موضعها إنما كان بالوحي‏ .‏

- وقال إبن حجر‏:‏ ترتيب بعض السور على بعضها أو معظمها لا يمتنع أن يكون توفيقيا .‏

- قال‏ :‏ ومما يدل على أن ترتيبها توفيقي ما أخرجه أحمد وأبوداود عن أوس بن أبي أوس عن حذيفة الثقفي قال كنت في الوفد الذين أسلموا

من ثقيف الحديث وفيه فقال لنا رسول الله (ص)‏ :‏ طرأ على حزب من القرآن فأردت أن لا أخرج حتى أقضيه فسألنا أصحاب رسول الله (ص) قلنا ‏:‏ كيف تخربون القرآن قالوا‏:‏ نخربه ثلاث سور وخمس سور وسبع سور وتسع سور وإحدى عشرة وثلاث عشرة وحزب المفصل من ق حتى نختم‏ .‏

- قال‏:‏ فهذا يدل على أن ترتيب السور على ما هوفي المصحف الآن كان على عهد رسول الله (ص).

- قال‏:‏ ويحتمل أن الذي كان مرتبا حينئذ حزب المفصل خاصة بخلاف ما عداه‏.‏

- وأخرج إبن أشتة في كتاب المصاحف من طريق إبن وهب عن سليمان بن بلال قال‏:‏ سمعت ربيعة يسأل‏:‏ لم قدمت البقرة وآل عمران وقد

نزل قبلهما بضع وثمانون سورة بمكة وإنما أنزلتا بالمدينة فقال‏:‏ قدمتا وألف القرآن على علم ممن ألفه به ومن كان معه فيه واجتماعهم على علمهم فهذا مما ينتهي إليه ولا يسأل عنه ‏.‏

- خاتمة السبع الطوال أولها البقرة وآخرها براءة كذا قال جماعة لكن أخرج الحاكم والنسائي وغيرهما عن إبن عباس قال‏:‏ السبع الطوال البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعراف‏.‏ قال الراوي‏:‏ وذكر السابعة فنسيتها‏ .‏

- قال إبن أشتة في كتاب المصاحف ‏:‏ أنبأنا محمد بن يعقوب حدثنا أبوداود حدثنا أبوجعفر الكوفي قال‏:‏ هذا تأليف مصحف أبيّ‏ : الحمد ثم البقرة ثم النساء ثم آل عمران ثم الأنعام ثم الأعراف ثم المائدة ثم يونس ثم الأنفال ثم براءة ثم هود ثم مريم ثم الشعراء ثم الحج ثم يوسف ثم الكهف ثم النحل ثم أحزاب ثم بني إسرائيل ثم الزمر أولها حم ثم طه ثم الأنبياء ثم النور ثم المؤمنون ثم سبأ ثم العنكبوت ثم المؤمن ثم الرعد ثم القصص ثم النمل ثم الصافات ثم ص ثم يس ثم الحجر ثم حمعسق ثم الروم ثم الحديد ثم الفتح ثم القتال ثم الظهار ثم تبارك الملك ثم السجدة ثم إنا أرسلنا نوحاً ثم الأحقاف ثم ق ثم الرحمن ثم الواقعة ثم الجن ثم النجم ثم سأل سائل ثم المزمل ثم المدثر ثم اقتربت ثم حم الدخان ثم لقمان ثم الجاثية ثم الطور ثم الذاريات ثم ن ثم الحاقة ثم الحشر ثم الممتحنة ثم المرسلات ثم عم يتساءلون ثم لا أقسم بيوم القيامة ثم إذا الشمس كورت ثم يا أيها النبي إذا طلقتم النساء ثم النازعات ثم التغابن ثم عبس ثم المطففين ثم إذا السماء انشقت ثم والتين والزيتون ثم اقرأ باسم ربك ثم الحجرات ثم المنافقون ثم الجمعة ثم لم تحرم ثم الفجر ثم لا أقسم بهذا البلد ثم والليل ثم إذا السماء انفطرت ثم والشمس وضحاها ثم والسماء والطارق ثم سبح اسم ربك ثم الغاشية ثم الصف ثم التغابن ثم سورة أهل الكتاب وهي لم يكن ثم الضحى ثم ألم نشرح ثم القارعة ثم التكاثر ثم العصر ثم سورة الخلع ثم سورة الحقد ثم ويل لكل همزة إذا زلزلت ثم العاديات ثم الفيل ثم لئيلاف قريش ثم أرأيت ثم إنا أعطيناك ثم القدر ثم الكافرون ثم إذا جاء نصر الله ثم تبت ثم الصمد ثم الفلق ثم الناس‏.‏

- قال إبن أشتة أيضا :‏ وأخبرنا أبو الحسن بن نافع أن أبا جعفر محمد بن عبد الحميد قال‏:‏ تأليف مصحف عبد الله بن مسعود‏.‏

الطوال‏:‏ البقرة والنساء وآل عمران والأعراف والأنعام والمائدة ويونس‏.‏

والمئين‏:‏ براءة والنحل وهود ويوسف والكهف وبني إسرائيل والأنبياء وطه والمؤمنون والشعراء والصافات‏.‏

والمثاني‏:‏ الأحزاب والحج والقصص وطس النمل والنور والأنفال ومريم والعنكبوت والروم ويس والفرقان والحجر والرعد وسبأ والمالئة وإبراهيم وص والذين كفروا ولقمان والزمر والحواميم‏:‏ حم والزخرف والسجدة وحمعسق والأحقاف والجاثية والدخان والممتحنات إنا فتحنا لك والحشر وتنزيل السجدة والطلاق ون والقلم والحجرات وتبارك والتغابن وإذا جاءك المنافقون والجمعة والصف وقل أوحى وإنا أرسلنا والمجادلة والممتحنة ويا أيها النبي لم تحرم .

والمفصل‏:‏ الرحمن والنجم والطور والذاريات واقتربت الساعة والواقعة والنازعات وسأل سائل والمدثر والمزمل والمطففين وعبس وهل أني والمرسلات والقيامة وعم يتساءلون وإذا الشمس كورت وإذا السماء انفطرت والغاشية وسبح والليل والفجر والبروج وإذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك والبلد والضحى والطارق والعاديات وأرأيت والقارعة ولم يكن والشمس وضحاها والتين وويل لكل همزة وألم تر كيف ولئيلاف قريش وأهاكم وإنا أنزلناه وإذا زلزلت والعصر وإذا جاء نصر الله والكوثر وقل يا أيها الكافرون وتبت وقل هو الله أحد وألم نشرح وليس فيه الحمد ولا المعوذتان‏.‏



الرابط :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
روايات تحريف القرأن 16
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» روايات تحريف القرأن ج2
» روايات تحريف القرأن ج18
» روايات تحريف القرأن ج3
» روايات تحريف القرأن ج19
» روايات تحريف القرأن ج4

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة الموصل الثقافية :: القسم الاسلامي والمناسبات الدينية :: مواضيع اسلامية-
انتقل الى: