شبكة الموصل الثقافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلاميّة ثقافية عامة .
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 دسائس ومكائد لبعض المشبوهين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الشبكي الحر
مسؤول أداري
مسؤول أداري
الشبكي الحر


ذكر
عدد الرسائل : 1205
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 12/03/2007

دسائس ومكائد لبعض المشبوهين Empty
مُساهمةموضوع: دسائس ومكائد لبعض المشبوهين   دسائس ومكائد لبعض المشبوهين Icon_minitimeالأحد 27 أبريل - 21:50

نشرت جريدة الاوتار التونسية عبر موقعها الالكتروني مقالة بأسم الفساد الاداري في اقليم كردستان والغريب في نشر هذه المقالة صدرت بأسم سالار حنين القدو لذا اردت ان اوضح للسادة القراء بغض النظر عن مضمون المقالة ومافيها من وقائع ان هنالك ايادي خفية تعمل على الدس وبث الفرقة بين مكونات الشعب العراقي وكما نلاحظ بين الفينة والاخرى قيام بعض المأجورين في تشويه صورة المجاهد الدكتور حنين القدو للنيل منه ولفضح هذه المؤمرات الدنيئة لتوضيح الحقائق للاخوة والاخوات

اولا ومن خلال معلوماتي المؤكده والتي جمعتها عن عائلة القدو لايوجد شخص في عائلة القدو أو الدكتور لديه نجل يدعى بأسم سالارأو يحمل اسم كردي مع احترامتا للاسماء الكرديه

ثانيا يعلم الشبك وغير الشبك أن الدكتور لايحتاج الى وسيط لينشر في المواقع الالكترونية لطالما هو يظهر في الفضائيات ويكون مباشرا كحد السيف في طرح القضايا وكشف الحقائق
أخيرا لوكان هنالك بيان او مقالة او نشاط يخص ابن الدكتور او من اعضاء تجمع الشبك لكان نشره في الموقع الرسمي للشبك او غيرها من المواقع العراقية اسهل بكثير من مجلة الاوتار التونسية واليكم النسخة المنشورة في مجلة الاوتار التونسية وعنوان الموقع وبعدها سأنشر موقع اخر تم نشر فيه نفس المقاله وباسم كاتب اخر الى ان توصلت الى الموقع الحقيقي في نشر هذا المقال وتبين انه موقع لرجالات النظام السابق متنكرين باسماء وهميه لبث الفتنه والاصطياد في الماء العكر وهذا دليل افلاس هؤلاء الماأجورين وخبث دسائسهم


http://awttar.com/modules.php?name=News&file=article&sid=1394

الموقع الثاني الذي نشر فيه المقال موقع اشورين فور ايفر وصاحب المقال احمد سليم ونشر في شبكة البصره

http://assyrianforever.maktoobblog.com/918095/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B3%D8%A7%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%82%D9%8A_%D9%81%D9%8A_%D9%83%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82

الموقع الرئيسي لشبكة البصره الذي نشر فيه المقال وهو عائد لرجالات البعث

http://www.albasrah.net/index.php

والى حضراتكم المقالة التي نشرت في موقع اشورين فورايفر وتحت اسم أحمد سليم من موقع شبكة البصره



الفساد الأخلاقي في كردستان العراق



دسائس ومكائد لبعض المشبوهين 1206917908



بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الفساد الأخلاقي في كردستان العراق

شبكة البصرةأحمد سليم
ربما كان هذا الكلام سيودي بحياتي، ربما سيقتلونني ويرمون لحمي للكلاب، ربما أهان وأعذب كآلاف الأبرياء في سجون سيئة الصيت سوسة وعقرة وشقلاوة الاسوء من أبي غريب وغوانتانامو، وربما وربما، لكنني أبداً لن أرضخ للشيطان ولن أخاف، فليس لي إلا حياةٌ واحدة وأريد أن أعيشها بشرف، ولن أخون الشعب الكردي الذي يموت في أكواخه جوعا، ولحم الضأنِ يأكله برزابي/طالبابي، وربَّ منافق مفارشه الحرير، وشريف ينام على التراب.
خسرو كوران مسؤول فرع 14 لحزب مسعود لبرزاني في الموصل، هو ذاته نائب محافظ الموصل، والسيد المحافظ وكذلك أكثر أعضاء مجلس المحافظة هم أعضاء صغار في فرع 14، ورئيس مجلس المحافظة هشام الحمداني ليست لديه أية شهادة دراسية ولا حتى شهادة ابتدائية وهو لا يقرأ إلا قليلاً، كداواد الباغستاني مدير عام هيئة النزاهة مرشح مسعود وجلال والذي لا يجيد القراءة ولا الكتابة...
لا يوجد في العالم رئيس الحزب الحاكم هو الحاكم التنفيذي للمدينة بمنصب المحافظ الحقيقي مع احتفاظه بكرسيه الحزبي، حتى حزب البعث كان يفصل بين المناصب الحكومية والحزبية، ولم يجمع بينها احد، فعضو القيادة حين يصير رئيس جامع او يصير محافظ أو مدير عام، يستقيل من منصبه الحزبي، فقط خسرو كوران جمع بين الاثنين لانه الاقوى والاغنى ويتمتع بجنسية سويدية وسكير من الدرجة الاولى ويكره الدين وكل الاديان ويحب الدعارة والعهر والفسق والمجون.
خسرو كوران لملم كل عاهرات الموصل من دعاء إلى خولة البك إلى نادية عزيز إلى ذكرى إلى بيروز ليوظفهم في الفرع، في شهر ك1 2008 اتصلت مديرية أمن أربيل بالسيد خسرو كوران للتأكد منه حول عضوية خولة البك التي قبض عليها متلبسة بعد اتصال هاتفي من فاعل خير في فندق برج أربيل مع ثلاثة رجال من وزارة المجتمع المدني تمارس البغاء مع التصوير، ولو كان البغاء بمفرده فهو مسموح، لكن التصوير ممنوع إلا بموافقة وزرة الاعلام ومديرية الامن ودائرة السينما والمسرح، وبالطبع قال خسرو كوران انها احدى اهم اعضاء الفرع 14، وبذلك اطلق سراحها بعد ان اقسمت كذبا انها لم تكن تعلم انهم يصورونها، والبغاء مسموح في كردستان بحسب قوانين اصدرها نجيرفان البرزاني حامي حمى العاهرات اللاتي هربن من عموم العراق وصادق على القوانين برلمان كردستان بالاجماع، عاما ان هذا البرلمان المحاصصي من 110 عضو 50 لجلال طالباني و50 لمسعود برزاني، لا يصدر قراراته الا بالاجماع، ومن يعارض الاتفاق يطرد شر طردة لتاكله الذئاب التي تاكل من الغنم القاصية، وبعد أن وفر لهم نجيرفان حامي الحمى ملاذا آمنا ونشرت جريدة أفرو تحقيقا حول عاهرات دهوك فقال الدكتور المسئول انهن 700 عاهرة اللاتي يفحصن كل اسبوع، واجرة الفحص 100 دولار، ولديهن بطاقات عمل خاصة وتطرق خطباء الجمعة بهذا الفساد وهددوا بغضب الله دون اية فائدة.
خسرو كوران الذي خطط لتفجيرات الزنجيلي ونفذها العميد نور الدين الهركي، أمر الأخير بالقبض على كبش فداء باسرع وقت يعترفون في قناة الموصلية لتبرئة ساحة الاكراد من دماء الابرياء التي سفكت في الزنجيلي، وبالطبع خلال 24 ساعة فقط استطاع العميد نور الدين الهركي القبض على شابين وشيخ عجوز اعترفوا في تمثيلية هزلية لا يصدقها اسذج السذاج وابله الناس في قناة الموصلية بانهم فجروا الزنجيلي والعجوز اعترف بانه مصاب بمرض عقلي وانهم نادمين على التفجير، بينما اثبتت التحقيقات التي اجرتها اللجنة التي جاءت من بغداد بامر نوري المالكي ضلوع العميد نور الدين والذي جاء بصحبة الامريكان ونزل براميل زرقاء من سيارات عسكرية وحاصر المنطقة من العاشرة صباحا ليفجروها في الرابعة عصرا، وصمت الامريكان لانهم كانت لهم يد ولو بالاهمال والتقصير، وان التحقيقات اذا طالت نور الدين الهركي امر اللواء الرابع الفرقة الثانية بقيادة العميد الركن مطاع حبيب الخزرجي.
في مطلع عام 2008 سئل محافظ نينوى دريد محمد كشمولة عن أمنيته للعام الجديد، فقال أتمنى أن أصير نائب محافظ نينوى!!!! وهو يضحك
في خطبة الجمعة المصادفة 7/3/2008 تطرق الملا مصطفى الريكاني خطيب جامع الحي العسكري في دهوك، إلى خسارة الشيخ علو و البرزاني قائد بيشمركة (فرماندة) دهوك مبلغ 450 ألف دولار بلعبة قمار في إحدى ملاهي تركيا أمام المدعو وحيد كوفلي (وللأخير تاريخ طويل في الإجرام والتفجيرات التي أودت بحياة الكثير من أبرياء كردستان، قبل أن ينقلب إلى بيشمركة مناضل من آل بيت برزان بحسب قولة العراب محمد خالد ابن الشيخ أحمد البرزاني إله البرزانيين، وحيد كوفلي ابني). وحاول السيد محافظ دهوك تمر رمضان كوجر حل الأزمة بوساطة بينهما بعد أن اشتدت الملاسنات والشتائم والخوف من حدوث حرب شوارع بين مؤيدي علو علو وشيعة وحيد كوفلي، لكن وحيد كوفلي قال للمحافظ ان زيارتك لبيتي على رأسي ولو طلبت مني لذبحت أحد أولادي تحت قدميك (عبارة طالما يرددها كوفلي بمناسبة وبغير مناسبة) ولكنني لن أتنازل عن دولار واحد لهذا الدعي الذي يرتدي لفة حمراء رمز عشيرة البرزانيين والكل يعلم أنه مزوري ولا يعقل أن والده علو المزوري وهو علو البرزاني، مالم يكن هناك خلل ما، وأنا الذي منحت لقب ابن العراب محمد خالد بان الإله الخالد (خدان لقب الشيخ أحمد ويسمون الذات الإليهة خدي) لم ارتدي اللفة الحمراء احتراما لمقام حضرة الخدان الشيخ أحمد، ثم أن للشيخ علو علو قصرا في حي الملايين يصل سعره إلى أكثر من مليون دولار فحوله باسمي وأنا أعطيه نصف مليون دولار فوق التي اقترضها مني الدعي علو علو قائد الفرماندة.
نقلاً عن موقع نفل وجريدة التآخي العدد 5247 ليوم الأحد 2/3/2008 ص6: (قامت وزارة الثقافة في إقليم كردستان ولمدة ثلاثة أيام بإحياء مهرجان تكريمي للشاعر الكردي جكرخوين. وحسب جريدة ميديا فأن وزارة الثقافة في الإقليم خصصت مبلغ 490 ألف دولار أمريكي لإقامة المهرجان المذكور. إن وزراة الثقافة في إقليم كردستان ذا صيت بإقامة المهرجانات وبدلاً من وضع خطط ومشاريع ثقافية ذات أهداف بعيدة فأنها -أي الوزارة- تقيم سنوياً عدة مهرجانات بمبالغ لاتقل عن نصف مليون دولار أمريكي لكل واحدة منها. يشعر المرء أن الثقافة في اقليم كردستان تكمن فقط في إقامة الفيستيفالات والمهرجانات والأعراس والحفلات. رغم أن مستوى القراءة في كردستان ضعيف جداً، وكذلك الأمر فيما يخص وضع الكتب والمكتبات وقراءة الصحف والإعلام إلا أن وزارتنا!! منهمكة بإقامة المهرجانات والاحتفالات.... الخ).
وفي مدينة حلبجة تقيم وزارة ثقافة الإقليم مهرجانا سنويا في ذكرى قصفها بالكيمياوي، وتنفق آلاف الدولارات على شخصيات أوربية (معظمهم فتيات أوربيات سيئات السمعة مع أزواج بقرنين أو بدون أزواج) بينما يتضور أهالي حلبجة من الفقر والجوع، وفي 17/3/2006 بلغ السيل الزبى، ولم يعد أهالي حلبجة يتحملون المزيد من هذا الرقص والدعارة على رفات ضحاياهم وهم يأكلهم الفقر والجوع، ومنذ اسقاط صدام الذي بنى لهم مساكن شعبية كتعويض، لم تقم حكومة إقليم كردستان بمشروع واحد لصالح حلبجة، وأطلق رجال أمن الإقليم الديمقراطي النار على المتظاهرين العزل أمام مرأى وأنظار العالم، وتحولت ذكرى حلبجة الى مظاهرات احتجاج عنيفة على دعارة المسؤولين الاكراد واستغلالهم ذكرى الشهداء ليهريقوا الخمر، ودمر مئات المحتجين الاكراد الغاضبين نصبا أقيم في حلبجة لاحياء ذكرى هجوم بالغاز تعرضت له البلدة عام 1988 واشعلوا النار يوم الخميس في متحف في مناسبة الذكرى الثامنة عشرة لوفاة خمسة الاف شخص من سكان البلدة. وقال طبيب بمستشفى محلي إن شخصا واحدا قتل بالرصاص واصيب ثمانية في العنف (قتل ثمانية وجرح عشرون في الحقيقة) الذي تفجر عندما تحول اجتماع لاحياء ذكرى الهجوم الى احتجاج على نقص الخدمات المحلية. وقال صحفي من سكان البلدة يعمل مع رويترز إنه شاهد الشرطة والميليشيا الكردية وهم يطلقون طلقات تحذيرية لتفريق المحتجين عندما اقتحموا متحفا من طابق واحد اقيم لاحياء ذكرى الهجوم 1988. وقال طبيب في مستشفى حلبجة "استقبلنا جثة وثمانية اشخاص جرحى. " وقال الطبيب إن القتيل عمره 19 عاما.
وفور اندلاع أعمال الشغب حاصرت قوات الامن الكردية البلدة وصادرت أشرطة فيديو من بعض الصحفيين، واعتقلتهم وداست رؤوسهم بالأحذية وصوروا لهم أفلام غير أخلاقية كي لا يقوموا بنشر أي شيء عن المظاهرة التي نقلت قناة الجزيرة جزءا منها. وكان من شأن غضب الشعب الكردي في حلبجة كنموذج على لاغليان أن يسبب حرجا للزعماء الاكراد الذين يدعون ادارة الشمال الكردي على نحو ديمقراطي لولا تمكن رجال الأمن من مصادرة أشرطة الفيديو التي صورت المجزرة. وعندما تفجرت أعمال العنف كان الزعماء الاكراد في بغداد لحضور افتتاح البرلمان بعد ثلاثة أشهر من انتخابه في ديسمبر كانون الاول 2005.
وقال متظاهر غاضب لرويترز "الحكومة الكردية استغلت حلبجة لجذب انتباه العالم إلى محنة الاكراد والحصول على تبرعات لم تصل الينا أبدا. " وقال شهود إن السكان تجمعوا خارج المتحف لاحياء ذكرى الهجوم لكنهم بدأوا في الصياح بغضب عندما ظهر ممثل الحكومة الكردية محمد سعيد. وكان سكان البلدة الذين يشكون من سوء امدادات المياه والكهرباء في حلبجة قد اجتمعوا في اليوم السابق ليقرروا منع مسؤولي الحكومة من حضور الاحتفال.
وعندما حاول سعيد تهدئة الحشد زاد غضب الحاضرين واقتحموا المتحف واشعلوا حرائق دمرت المعروضات التي تجسد هجوم الغاز وصور الضحايا وخزائن زجاجية تحتوي على ملابس بعض القتلى.
وشاهد ثلاثة صحفيين محليين يعملون لدى رويترز المبنى وقد أتت عليه النيران.
وأنحى سعيد باللائمة على دول مجاورة دون ان يذكر بالاسم تركيا أو ايران في هذه المظاهرة. وقال بعد أن فرقت قوات الامن الحشد "الامور يجب أن تحل سلميا وليس عن طريق العنف. "
وكشفت مصادر مقربة من منظمي المظاهرة ان اسم أحد القتلى هو (كوردة احمد/19 سنة) وهو طالب في الصف السادس الإعدادي. وقال شقيق الشاب لوكالة أنباء (أصوات العراق) اثناء تواجده في مراسيم العزاء في أحد مساجد مدينة حلبجة "لقد قتلوا شقيقى ظلما. "
وقال "لن نسمح لاي شخص له مسؤولية حزبية او حكومية بحضور مراسيم العزاء". وزاد "لانريد هؤلاء المسؤولين الفاسدين في مدينتنا، كي يرقصوا ويشربوا خمرا في ذكرى المأساة. "
وقال اسو حميد (23 سنة) وهو أحد المشاركين في المظاهرة لـ (أصوات العراق) "سنمنع المسؤولين من دخول حلبجة لانهم يخفون الحقائق عن الناس باسم حلبجة. "
وقالت كافية سليمان (56 سنة) التى فقدت والدها اثناء القصف الكيمياوي عام 1988، "نريد ان نمنع الاختلاس الذي يحصل تحت اسم حلبجة. "
وقد تعرض الصحفى رحمان غريب مراسل وكالة أنباء (أصوات العراق) وإذاعة ازادى فى السليمانية الى الاعتداء من جانب قوات الأمن خلال المظاهرات فى مدينة حلبجة ووقعت خلالها مصادمات بين المتظاهرين وقوات الامن اودت بحياة شخص وإصابة ثمانية آخرين. فقد اعتدت قوات الأمن على رحمان غريب بالضرب على مؤخرته التي يرفض التقاط صورة لها بسبب العرف العشائري والاجتماعي ولا يريد ذكر ما جرى له في سجن الأمن وكيف أنهم جلبوا له والدته العجوز وهددوا باغتصابها مع تصوير فلم اذا ما بدر منه أي شيء يسيء الى سمعة الاقليم البيضاء، رغم ان الصحفي رحمان غريب لم يصرح لكن احد اصدقائه قال لنا هذا، والكل يعلم اساليبهم القذرة.
وفي مطلع شباط 2007 قال برلمانيون يمثلون أكثرية عراقية تعيش عند خط الفقر بحسب وصف منظمات عالمية إن أموال العراق تبدّدها فئات تنتمي الى عوائل "إقطاعية" قديمة وبيوتات "برجوازية"، استعادت منذ خمس سنوات "عافية نهمها" وباتت تجرؤ على تحويل البرلمان العراقي الى "بازار" للمطامع وبيع الذمم وتجاهل معاناة العراقيين ودمائهم وتضحياتهم الخرافية. هذا ويبلغ مرتب عضو البرلمان العراقي 23 ألف دولار ومرتب الوزير 24 ألف دولار مع تقاعد 20 ألف دولار للأعضاء الذين اختارهم بريمر في المجلس الصوري المكون من مائة عضو. وشددت المصادر على ان اجواء عدم القبول وصولا الى اعلان بعض النواب امتعاضهم من هذه الرسالة، تشير الى عدم الالتزام بمضمون دعوتها. وأضافت قولها: " ليس من المعقول ان يستقطع الأكراد 17% من الميزانية ومدن مثل البصرة والعمارة تئن من الفقر والتخلف مع أنهما تقدمان ثلثي النفط للموازنة العامة، فيما استطاع الاكراد استكمال مستلزمات البناء لاقليمهم خلال اكثر من عقد مضى واستفادتهم من مختلف جوانب مشاريع الاستثمار والمنح بعد احتلال العراق".
هشام الحمداني رئيس اللجنة الأمنية ليس معه حتى شهادة ابتدائية ولا يجيد القراءة ولا الكتابة!!!
واكدت هذه المصادر البرلمانية المطلعة عن توزيع سيارات مدرعة ودور سكنية لكل من رئيس البرلمان الدكتور محمود المشهداني ونائبه الدكتور خالد العطية، فضلا عن توزيع السيارات المدرعة على عدد من اعضاء البرلمان من مختلف الكتل.
وهذه خطة أمريكية نفذوها في مجلس الدوما حين منحوا كل من يصوت لصالح يلتسين 50 ألف دولار و30 ألف دولار لمن يمتنع من التوصيت على تقديمه للمحاكمة، وذلك في 26 مارس 1993 حين حاول نواب مجلس الدوما تقديم يلتسين للمحاكمة، ورغم أنهم حصلوا على 600 صوت لهذا الغرض، فقد فشلوا إذ كان لازما لهم 72 صوتا أخرى.


كتبها assyrian forever في 10:57 مساءً ::
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مراسل رابطة مثقفي الشبك
عضو جديد
عضو جديد



عدد الرسائل : 44
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 02/11/2007

دسائس ومكائد لبعض المشبوهين Empty
مُساهمةموضوع: رد: دسائس ومكائد لبعض المشبوهين   دسائس ومكائد لبعض المشبوهين Icon_minitimeالإثنين 28 أبريل - 13:07

البارحة نشرت بأسم سالار حنين القدو والقدو بريء من هذا الشخص واليوم نشرت بأسم أحمد سليم وغدا قد تنشر بأسم زبالة العريان وهكذا هو حال المنافقين ومن يتصف بالنفاق.
إنه بذلك يحاول أن يضرب عصفورين بحجر واحد ولكن ألغيارى من الشبك يفقون بالمرصاد للغربان والمتصيدين في المياة العكرة وسلاحنا هو قلمنا الشبكي
اللهم إحفظ قائد الشبك من أعداء الشبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دسائس ومكائد لبعض المشبوهين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة الموصل الثقافية :: منتــدى الموصــل :: نشاطات وفعاليات-
انتقل الى: